أفغانسلتان سياق متقاطع مع مناهضي التمدد السلوفيي جاءت دعوت وكان عل رأس دوليا ا أميركا، وإقليميا خيرة جاء ا باكستان والسعودية، ومن هذه ا ركة الوهابية "نصلرة الشيخ أسامة بن لادن كجزء من قنوات الدعم الذي قدمت ا للمسلمين فغان" ا - خذ بالاعتبار النقاش الدائر حوا مدى صحة التزامل أو مع ا انتمائ للوهابية حينها ( 1 ) - ُ وهو وج مما قد ي ِّ فس و ر ا بعض "الثقافلة الوهابيلة" هادي. أما الوج الآخر فهو مستوى النقد الذي ساس للفكر ا كأحد المكونات ا تعرض ل فكر الإخوان المسلمين باعتبار أن كان الفكر المنجز شب الوحيلد اللذي ُ )، وأ ينافس غيره (تنظيم سياسي ودي الاعتقاد، و"تردده خذ علي عدم وضوح استعماا السلاح" أو "عدم صدق في "، أي مصلر التغيير، خاصة هاد ا الهدف من وسوريا، وعدم الوضوح أي ، السعي للخلافة مباشرة دون "ترقيلع ال ت نظام القائم ا ذ ل شد الذي ا سم الإصلاح". وساعد عل هذا النقاش أن ا راتمق خيرة جاء من منابت شتى، من أقصل أفغانستان وباكستان وخاصة ا أكثره اعتدا اليمين الإسلامي إ ً لا إظهلار أفكلاره ومعتقداتل ، ، ووجد حرية نسبيا وحظي كذلك بالوقت الكا ا لاستكماا رطلت ماعات الإسللامية اللي ا ربة ا عيد النقاش حوا هلاد ماعلة الإسللامية وحركلة ا ا المصريتين ، وما نشأ عل أطرافهما أو انشق عنهما من جماعات صغيرة وكلذلك ُ ربة جماعة المسلمين أو ما س ميت بالتكفير والهجرة، سوريا، " هاد ربة "ا و ربة جماعة مصطف أبو يعل و زائر ا ، أفكار أخرى كثيرة إضافة إ . وترافق ذلك كل مع إعادة هيكلة للفكر الوها بلي؛ ُ حيث و وا سياق سياسلي ضع أفغانسلتان لم المملكة العربية السعودية، وبوظيفة عسكرية مرة وخارج بيئت ُ ت َ لي عد عه هلذه . ظروف التأسيس للمملكة العربية السلعودية من قبل إلا جواء ربما لا ا ت وجد فكرة متطرفة أو معتدلة تنتمي "للجهاد" أو لها رأي فيل إلا ُ ط رحت، وكان لها أنصارها وخصومها لكنها لم تتحو إطار تنظيمي معتلبر، ا إ ( 1 ) انظر حوا هذا الرأي نافع ، بشير، الإسلاميون ، ( زيرة للدراسلات، مركز ا اللدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت)، 311 وما بعدها. ُ فهناك است مواجهات مع السلطة كتجربة جماعي
ربت .
ص
10
Made with FlippingBook Online newsletter