تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

هلاد أحد رعلاة ا

بموقف عموم التيار السلفي أو الوها بلي،

فغاي حينها  ا ، اهليلة والذي اعتبر "التحز " من العصلبية ا هاد وبلذاك يصلبح فكان الاجتماع التنظيمي لغرض ا هلاد، كملا أن شلرعية بالضرورة با داء السياسي مرتبط  هاد، لا بل كل ا ة با هادية معناها ومضلمونها ركات ا  هاد وهو الذي أعط ا با ، ولكن بقيت عشرات المسائل المتصلة بهذه المسألة معلقة، ألا وهي مراء والصلة بينه  تعدد الساحات وتعدد ا . إ .. م  المحرمة ؛ ً "وجود التنظيم" مرتبط ا مير" مرتبط  "وجود ا

ماعلات بلين ا

ل ً ن تتناسل اختلاف  ا ا

ً فهذه المسائل الثلاث مرشحة دائم

تلف ملن  تمل سلطة تقديرية  ا، وهذه الثلاث

ً ا أو تقدير

ً هادية فهم والرموز ا

 هلاديين ع من صللاحية ا

ً أخرى، والتشدد فيها تصور جهة إ ا وإعما ً لا وس

ماعات المخالفة لهم، كملا ربلط شخاص وا  من سواهم من ا ً هاد حصر ب علان ا ا، أي بوجود قتاا وأمير قتاا أو

عيان  تكفير ا و

ماعة وأميرها شرعية قيام ا

ً وجود خليفة طبع ا. الشطر الثاني : بين سقوط كابول وارتيال ا بن لًدن ما بين سقوا كابوا عام 3111

) جلاء

واغتياا أسلامة بلن لادن ( 3111

سقوا بغداد عام 3112 ليوفر ساحة حر جديدة مع واشنطن تقاطعلت ملع رير لفصائل عراقية وطنية وإسلامية متعددة انتهت بانسحا أميركي من  حر نهاية  العراق 3111 . هم المميزات الي طبعت هذه المرحللة، فقلد امتلازت بتعلدد  وبالعودة الساحات - ليج والعراق و  اليمن وا " المغر الإسلامي "- وبالميل لو عسلكرة  منية التقليدية للقاعدة  الصراع أكثر وعدم الاكتفاء بالعمليات ا ؛ حيلث بلدأت فروعها تسيطر عل أراض رية كما هو  وتتحمل مسؤولية أمنها أو تتحرك فيها هذه المرحللة  شأن قاعدة بلاد المغر الإسلامي أو العراق عل سبيل المثاا. و فقدت القاعدة كابوا بوصفها الم  تضلن التفاعلل  ركز والمرجع الذي كان برات والآراء والاجتهادات  ا و ترجيح فكرة عل فكرة  النقاش ليصبح التشظي

19

Made with FlippingBook Online newsletter