واحترام حقوق الإنسان واﳊريات العامة، واحترام المؤسسات، وسيادة القانون، وإتاحة السبل أمام حرية الرأي والتعبير والمشاركة السياساية، وتمكين المرأة واحترام حقوقها، وتعزيز دورها في المجتمع. إ ن هذا هاو السبيل المهم للمساعدة على اﳋروج من الأزمة، وتعزيز الوحدة الوطنية في الداخل، وإغلاق البا أمام أي تدخلات خارجية. 3 . التعاون والتنسيق الكامل بين جميع دوا ﳎلاس التعااون في جها ود استئصاا التطرف والإرها والعنف، وترسيخ الوسطية والاعتاداا، وتبﲏ ا ستراتيجية مشتركة لمواجهة الإرها ؛ وذلك على أ ن يرافق ذلك معرفة دوافعه وأسبابه اﳊقيقية، والعمل على معاﳉ تها من أ جل الوصوا إﱃ حلﱟ ناجح وسليم لهذه المشكلة، واجتثاثها من جذورها . 9 . العمل على إنهاء وتسوية مشكلات اﳊدود العالقة باين دوا اﳋلايج بالطرق السلمية والودية، و من دون تدخل أطراف خارجياة، ومان المفروض أ ن لا تؤثر اﳊدود المرسومة من قبل الاستعمار باين دولاة وأخرى على علاقات هذه الدوا مع بعضها ؛ لأن ذلك سايؤدي إﱃ تأثيرات سلبية تشمل المنطقة برمتها . 1 . وضع آلية مناسبة لمعاﳉة مشكلة العمالة الوافدة، والعمل على إحالاا العمالة الوطنية بالتدريج من خلاا خطط تتلاءم مع الأوضاع القائماة في كل دولة؛ وذلك كجزء من إطار أوسع يشمل تصحيح الاختلالات السكانية وتأهيل الكوادر الوطنية، وضبط عملية دخوا العمالة الأجنبية ال وافدة إﱃ سوق العمل، والنظر في إمكانية استخدام العمالاة العربياة ً تلافي ا للمشكلات الثقافية والاجتماعية والأخلاقية الﱵ سببتها العمالاة الأجنبية. 9 . ضرورة البدء بفتح حوار بين جميع دوا الإقليم اﳋليجي، ل يشمل جميع الأطراف المشتركة، وﳏاولة بناء الثقة بين الدوا ا لمطلة على اﳋلايج؛ وذلك من خلاا تطوير مشاريع اقتصادية وتنموية مشاتركة اق ِّ م َ ع ُ ت التعاون بين هذه الأطراف؛ وذلك من أ جل بلورة معادلة أمنية واقعياة
000
Made with FlippingBook Online newsletter