مسيرة التعاون الخليجي

توسعة عضوية مج س التعاون الخ يجي : الخيارا والمحددا

د. سعود التمامي أستاذ مساعد في جامعة الملك سعود

لليج العربيلة  لس التعاون للدوا ا السياق الإقليمي الضاغط على دوا



إن

سلين مكانتلها وضعها الإقليمي بغرض

اولات إعادة تم  يدفعها بشكل دوري إ

اطر التحديات والتهديدات المحتملة  يوسياسية وانيبها ا ؛ يوسياسية فالضغوطات ا  إعادة تموضعها الإقليمي عن طريق إنشاء المجلس ليج إ  المختلفة دفعت دوا ا عام 3983 يوسياسية الناشئة منذ عام ، فيما أدت الضغوطات ا 1133 أن تعيلد دوا إ اولة إعادة تموضع جديلدة  يوسياسية عن طريق سين مكانتها ا المجلس العمل على  ذات أبعاد ثلاثة، تتمثل ا نتهاج سياسة خارجية نشطة، وتعزيلز أوجل التنسليق لس التعاون. و توسيع عضوية  ليجية، والتوج  والتكامل ضمن المنظومة ا وبشكل أكثر دقة ن ا فإ ، لهدف الرئيس من أي ة عملية توسيع لمجلس التعلاون اد فضاء سياسي مشترك يتشاطر أعضا اولة إ   يكمن ؤ ه القيم السياسية ذاتهلا ً تعيش أوضاع ً ويشمل دولا ا سياسية وثقافية و اقتصاد لديات أمنيلة ية متشابهة و مشتركة. وتكتسب عملية التوسيع هذه أهمية خاصة لدوا المجلس،  ظل

لا سيما

من أوج د الأد  توفير ا  ط بها

لعب الدور المن و

عجز جامعة الدوا العربية التنسيق السياسي والا قتصاد

عن

والدفاعي لمواجهة التحديات والتهديدات.  ي والأم التوسيع، لا تتطلب  نتهاج سياسة مرنة

لس التعاون إ هذا الإطار، يميل  و ا بالضرورة الا نضمام الكامل للدوا المدعوة إلي .

015

Made with FlippingBook Online newsletter