مسيرة التعاون الخليجي

عدد من الفعاليات والم نظمات والهيئات واللجان التابعة ل ذات الطبيعة الوظيفيلة. الثمانينات من القرن الماضلي  وينطبق هذا النمط من التوسيع على حالة العراق اضر.  الوقت ا  وعلى حالة اليمن لس التعلاون فهلو نملط يتخذها  من أنماط التوسيع ال  أما النمط الثا "الشراكة الاستراتيجية" مع وجود حالة من الدولة المدعوة. ويشير هذا النمط إ ً التوافق الاستراتيجي بين الدوا الست الأعضاء حالي المجلس، وبين الدوللة (أو  ا الدوا) المدعوة للمجلس تتضمن ا ً لتزام بتقديم أوج الدعم المختلفة حلين ً ا متبادلا اجة. إلا أن هذا الا  ا  لتزام المتبادا لم يتخط بعد م رحلة الا لتزام الأد بلي، ً ا عميق ُ ا وم لز ً م ا. كما أن تشاب القيم السياسية للدولة  المدعوة لهذا النمط من التوسيع قد لا يرافق تشاب القيم الثقافية والاقتصلادية والا جتماعية مع بقية دوا المجلس. وهذا النمط هو الذي ا ستقر علي نمط التوس ي و الأردن والمغر ،  ليجي  ع ا اضر. ومن المرجح كذلك أن يتحلوا نملط التوسل  الوقت ا  على الأقل ع ي حلاا  نمط الشراكة الاسلتراتيجية و اليمن من النمط الوظيفي إ  ليجي  ا ا يتمتع بها هذا النمط ملن أنملاط  ستقرت أوضاع السياسية. كما أن المرونة ال ال لا ً توسيع اعل قابلا المستوى المنظلور، مثلل  ستيعا بلدان عربية جديدة : ً كانت جزء  العراق ومصر (وال ا بلدان غير عربيلة من إعلان دمشق)، بل وح مثل باكستان. إطلار  للس التعلاون يتخذها  أما النمط الثالث من أنماط التوسيع ال يط الإقليمي فهو نمط "  علاقات مع التوسيع السياسي"، أي الا : نضمام الكاملل للمجلس. ويتطلب هذا النمط ليس فقط تشاب القليم السياسلية بلين اللدوا ً تواجهها، وإنما أيض  الأعضاء، أو تماثل التحديات الأمنية ال ا تشاب بناها الثقافيلة والاقتصادية والا انن، لا ينطبق هذا النمط إلا على الدوا الس جتماعية. وح ت ً الأعضاء حالي المجلس، وهي  ا : دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، ودولة قطر، ودولة الكويت. ُ لأن يكون ا ً لتزام ا مؤسسي

ولم يرق

بعد

001

Made with FlippingBook Online newsletter