قاا: "لقد علمنا التاري وعلمتنا التجار أن لا نق عند واقعنا ونقلوا : اكتفينلا، آخر القافلة ويواج الضياع وحقيقة الضع ، وهلذا ومن يفعل ذلك سيجد نفس ً أمر لا نقبل جميع ا لأوطاننا وأهلنا واستقرارنا وأمننا ؛ لذلك أطللب ملنكم اليلوم أن نتجاوز مرح ير ويدفع الشر" قق ا كيان واحد اد مرحلة الا لة التعاون إ ( 1 ) . ُ وهذا ما ألهب وسائل التواصل الاجتماعي، كما ألهم ك ل ت ا الكلثير ملن القوا إن قد استنفد التنسيق وقت ، وحان الصح لتأييد هذه الفكرة، والمضي اد" بشكل جدي أكثر. "الا للمضي الرأي العام الشعبي ا مع الرسمي ً متناغم د أن هناك العشرات من التعريفات المتقاطعلة ، عند تعري الرأي العام العبارات ، وجهات النظر بين الناس حوا أن الرأي العام "اتفاق تشير إ وال تمع واحد"، و موضوع معين باعتبارهم أعضاء " ميوا الناس إ زاء قضية معينة تمع معين تكونها الشعو علادة موعة من الأفكار والمعتقدات ال " "، و مسلألة ذات ماعة كم الذي تصل إلي ا مسألة معينة وفترة معينة"، و"هو ا اعتبار عام بعد مناقشات علنية وافية ، والرأي العام هو موعة آراء فردية بغلض النظر عن اتفاقها أو وحدتها ودرجة اانسها"، وهو "ثم رة نقا وجداا بين الأفراد رأي ماعلة إ حيث يسود بعض انراء الفردية على بقية انراء، أو أن تصل ا ً البداية رأي جديد كان ا فردي رأي عام وا إ ا وبعد النقا ؛ أي بعد التداوا ماعات" والتفاعل والتضار بين آراء الأفراد وا ( 2 ) . وبذا يتضح أن "الرأي العام" يع - ب تكثي العبارات - ً اتفاق ا ل ا عام بلين أفراد الشعب ، إلا أن هذا الاتفاق "عام " وليس "تام ا"، إذ يقوا المفكلر الألملا توينس: " الرأي إن العام د رأيك - للجماعة يمكن لا أمر - تصوره، ( 1 ) ماد، أيمن، والوعيل، ناي ، والملحم، بينة، "الملك عبلد الله يلدعو دوا التعلاون ا اد"، مرحلة الا للانتقاا إ الرياض عدد (ال ، 35881 ، 11 ديسلمبر / الأوا كلانون 1133 .) ( 2 ) ، شنب أبو حسين، رب النفسية الرأي العام وا ، جامعة فلسطين الدولية .
حل
موح
41
Made with FlippingBook Online newsletter