اصة بكل دولة خليجية هيئات الإحصاء ا ي ب المزيد من الاهتمام واللدعم تطل ، ً وحالي ا توجد لدى الأمانة العامة التابعة لمجلس التعاون قاعدة للبيانات تعمل عللى ة اااهات المتغيرات الاقتصادية والاجتماعيلة حصر وإحصاء واميع وتدوين كاف و دوا المجلس الثقافية والبيئية وغيرها ، ل ُ وما زاا هناك ش ملدى وفلرة ح البيانات ي ؛ ع المتغيرات مع سلاسلها الزمنية والبيانلات مدى شمولية وتنو ل تمث ؛ حولها ليجية الأمر الذي ينعكس على جودة الدراسات ا ، وتشخيص مشكلاتها ، واستشراف اااهاتها المستقبلية ، ليجي الشأن ا ويعتمد الباحثون - لا ً أيض - لق على مصادر خارجية أو دولية يستقون منها المعلومات والبيانلات فيملا يتعل لس التعاون بالدوا ، د ُ ا - ولاب ً أيض - ملن مراجعلة المعلايير الإحصلائية ليج الموضوعة وتوحيدها بين دوا ا ، ي المعايير الدولية لتسهيل عمل ِّ وتبن ية المقارنة أداء المتغيرات. السياسية ب لا شك ق حق ُ ريد أن ت ُ أن هناك إرادة سياسية حاضرة عند قادة دوا المجلس ت للس دولة ملن دوا دث أن منعت أي والدليل على ذلك أن لم دمات أو انتقاا الأفراد فيما بينها منذ نشأة المجلس بسبب ق السلع وا التعاون تدف لس التعاون خلاف سياسي داخل ؛ على ال رغم مما اعترى المجلس من ة وقوع عد خلافات سيا ؛سية دود وبعض المواق السياسية مثل خلافات ا المتعلقة بسياسات ارجية دوا المجلس ا ، من الاعتراف د ُ ولكن لاب ب لافات كان لها دورها أن تلك ا تأخير بعض الاتفاقيات أو تفعيلها. من وجود تنسليق د ُ ة الثغرات السياسية والاقتصادية فلاب كاف ِّ ومن أجل سد أكبر بين ليج دوا ا ؛ نص الدوا ذات الوزن ُ توزيع المنافع بشكل ي ً فينبغي مثلا أو الثقل الاقتصادي الأكبر ، ، وكذلك ينبغي ً ا وثقلا ً ويزيد المنافع للدوا الأقل وزن تل اللدوا الأعضلاء لس التعاون على ات مؤسسات وهيئات توزيع مقر ، 5 الإرادأ ليجي والوحلدة اد الاقتصادي ا الا لة المتمث ليجية ا ، يومنا هذا ؛ لس التعاون ولولا وجود تلك الإرادة لما نشأ ، ر إ وتطلو ولما استمر
دية الأ و هداف حددها ال و ؛
67
Made with FlippingBook Online newsletter