مسيرة التعاون الخليجي

الرؤية الاستراتيجية الدفاعية الموحدأ  لا شك بأن ليجي  لس التعاون ا دوا الات عدة منذ  التنسيق العسكري العام

قيق درجة عالية من 

حت قد

3983 ت شعار إقامة بنية تنسليق لدم  دم شكل التعاون أكثر مملا  دفاعية. لكن تلك الهياكل العسكرية كانت المضمون ؛ طط المطلوب  فقد غابت عنها ا ة لتحقيق هدف التعاون نفس على المدى البعيد بالإمكانات المتوفرة، أو ما يسمى "الاسلتراتيجية" أ فل ؛ ين الاسلتراتيجية المنشودة ؟ لم يكن هذا السؤاا من الأ ُ ت  سئلة ال طرح من أجل جوا فوري بل ملن أجل القيام بمهمة ؛ لس التعاون فلكون ليجي  ا ً ا مكون تلل  من سلت دوا أ تو  شكاا التحديات ال ا جهها كم تل الأ  ا زئية هداف ا ؛ للذا كلان ملن الصعب بناء قدرات موحدة لتحقيق تلك الأ فلتم الابتعلاد علن وضلع تتطلرق إ  وال وانب السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية والثقافية وغيرها لتحقيق كافة ا رؤي ة الدولة. ييد "الاستراتيجية العسكرية" كما تم تفاصليل  تغلوص  الل عسكرية أكثر من حيث البناء والاستخدام، لتنوع السلاح والعقيدة القتالية بلين لس التعاون الست. دوا لقد دد السياسات والمفلاهيم  تم الاعتماد على "الاستراتيجية الدفاعية" ال كم و  العامة ال دد التوجهات الدفاعية ، وهذا المستوى من الاستراتيجية عادة الاتها تتجاوز حدودها إ  ما ترسم الدوا العظمى ذات التطلعات والأنشطة ال يوية، كما ترسمها المنظمات الدولية والإ  ا قليمية : مثل ، للس التعلاون الناتو و لتحديد وتنسيق أ نشطتها الدفاعية والتزاماتها المتفق عليها ( 1 ) . ذلك قصور ملن  و جانب صانع القرار الذي ترك قطار التعاون العسكري يتحرك لمدة ثلاثلة عقلود دون استراتيجية دفاعية موحدة ؛ قملة الكويلت  حيث لم تر النور إلا  11 ( 1 ) بير الاستراتيجي وأحد واضعي الاسلتراتيجية الدفاعيلة  ا  اللواء الركن أحمد الرحما ليجية  ا ، مقابلة شخصية ، 13 أ كتوبر / تشرين الأوا 1131 . "استراتيجية للأمن القومي" أ  و الوط أ و الاستراتيجية العظمى ،

هداف

77

Made with FlippingBook Online newsletter