مسيرة التعاون الخليجي

ردم الفجوأ القائمة ع ى مستوف القدرا وثيين  تدك مغارات ا  كان صدى القنابل ال

زيرة العربية جنو شب ا 

ليجية من انسحا استراتيجي أم  يرافق تنامي المخاوف ا كلي ير

ُ يزاا ي

لا

سمع،

 " "قوة مشتركة للتدخل السريع

من المنطقة. ورغم ذلك كان الإ علان عن إنشاء

القمة ال خارج بورصلة قمة الكويت  القرارات المتوقعة ؛ فإنشاء قوات التدخل السلريع للتعاملل ملع يصعب التفاعل معها وفق الوقت الاعتيادي، الذي يستغرق  الأزمات الطارئة، ال يو من ثكناتها، باااه مسرح العمليات. رك ا ذلك الوقت اللدخ  ولم يكن ضمن طموح دوا المجلس عمليلات  وا عسكرية خارج الإ يث  قليم ت تطلب فتح قواتها على مسافات بعيدة. لكن النظرة الاستراتيجية لصاحب قرار إنشائها أ صابت هذه المرة بدرجة كبيرة مقارن ة بمشاريع وحدوية عديدة لم توفق ، أ ويكفي سب ب تنظيم داعش من إ رباك مشلين بل وح لقلوات بعض فصائل المعارضة لنعرف ضرورة وجود قوات تدخل سريع جيدة التدريب. ديثة  ر ا  ولأن ا أ صبحت حر أ سلحة مشتركة أ فقد ؛ صبح من العسير لس التعاون على دولة واحدة من دوا أ ن تملك وحدات متمكنة لكافة أ شلكاا المعارك، وهنا ي أتي دور قوة خليجية مشتركة للتدخل السريع لردم الفجوة القائمة على مستوى القدرات العسكرية بين دوا المجلس. أ كما ن قوة التدخل السريع هي اختلاا توزيع القوى البشرية  حل لردم الفجوة ، كما تترجم هذه القوات صورة  حاا تشك  الدفاع المشترك لت من قبل عدد من دوا المجلل ان س. وحل ن لم يرشح شي ء  عن تفاصيل هذه القوة لكنها لن تقل البداية عن حجم لواء قوات  ري  خاصة مدعوم ا وجوي أ على ا  ن يتم التوسع إ نشاء أ كثر من قوة تدخل سريع من مبدأ إ آن واحد  مكانية خوض معركتين للدفاع عن حقوا النفط والمنشآت ظروف طبيعية  يوية  ا وار. ورغم قاسية وباستعداد يكافئ قوة عدو من دوا ا أن من المبكر استقراء أبعاد ودلالات قيام هذه القوة إلا أ ن من الممكن القوا بأنها  إطار خطوة ليجي.  التعاون العسكري ا 11 للمجلس  منتص ديسمبر / كانون ا 1119 للقوات عدد من  النظامية العراق وسوريا،  الدوا لا سيما

لأوا

ل

ن نرى ما

81

Made with FlippingBook Online newsletter