هد العسكري كخبط عشواء فبدون العقيدة القتالية يبدو ا ي صيب مرة
المشتركة ؛
و طئ أكثر من مرة.
ً ليج قد انتقلت مؤخر وإذا كانت دوا ا ا من مرحللة إدراك المخلاطر إ اد انليات لمواجهة تلك المخاطر والتعامل معها بمهنية عسكرية راقية، خطوات إ أ فإن ق لا ليجي كبر معوقات التعاون العسكري ا ي ً زاا قائم ا وهلو صلعوبة ليجلي ذهن صانع القرار ا ثوابت ددة كادت تتحوا إ دحض مقولات اعتقاده وتتمثل ً ليج مصلحة دولية أيض أن أمن ا ولا ا، بد من حمايتل بقلوة عسكرية أ ا ليجي ا قوى من التجمع العسكري ا ؛ مما يصيب نظلام الأ ملن العمق. ليجي ماعي ا ا
86
Made with FlippingBook Online newsletter