الهجوم ، على الرغم من اخت الافه على الأ سلو الذي تم ب اللرد عللى ذللك الاعتداء . والمرحلة الأ خرى كانت عام 1111 الذي شهد الغزو الأ يرم كي للعراق ، ُ والذي ع إ يز ليجية وعلاقاتها بعضها المشتركة ا تباين المصا ملع بعلض، لافات ال ناهيك عن ا ليج فيما يتعللق بلبعض القضلايا بين دوا ا زيرة دودية وقوات درع ا ا ، كل هذه الاعتبلارات أ إ دت لديات أ ملام ا لدوا. إ ليجي الإقليمية لعبت لس التعاون ا ن منظمة ولا - تزاا تلعلب - ً ا دور هم م التنمية المحلية والإقليمية لهذه الدوا ا ، المحلاولات المسلتديمة إ إضافة إ ليجية توحيد النظم ا ؛ ً سعي الوصوا ا إ ل لتنسيق والتكامل والترابط ، والذي ملن ت خلال سي حقق استقرار تنموي اقتصادي وتعليمي وتنظيمي . ولا شك أن تللك التحديات ال أدت إ إنشاء منظمة ل تل كم ليجي آنذاك لس التعاون ا ا ً ونوع تواجهها الدوا كأعضاء ا عن التحديات ال الية خلاا المرحلة ا . ليج تواج تزاا دوا ا الكثير من ديات التنمية والتطور الاقتصادي ما يلزمها بالأ خذ بالاعتبار تنويع اقتصاداتها ، وعدم اعتماد هذه الدوا عللى ثلروة النفط كمصدر رئيسي لاقتصادياتها. يشير موقع منظمة لس ليجي التعاون ا الإلكترو إ أن معدا سلكان ليج يبلغ دوا ا 13 مليون نسمة، وأن الناتج المحلي لها يقدر ب 3 . 31 يتر ليلون ِّ هذه المؤشرات التنموية العالية ستحت م على الدوا تنويع اقتصلادياتها ؛ ليج قيقي لدوا ا التجسيد الوحدوي ا ؛ ً نظر المختلفلة ا لتباين المصلا لتللك دولار ( 1 ) و ،
وقعت
ولا
ل
تشلكيل تكلتلات السعي إ
لتضمن عدم اعتمادها على مصادر الطاقة فقط، و
ا. ً
ا سياسية ستراتيجية واقتصادية يمكن أن تنهض بدورها إ ا قليمي
ودولي
اد تأطير ذلك بشكل تشريعي عن طريق إقرار الا
ل ليج قد سعت دوا ا إ
دورت الثالثلة جي
لي لس التعاون ا دوا