حصار قطر: سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها

بالرنم من أن اتفاقي. التعاون العستري التركي. - القطرية. معروفة. منةذ 3041 ا ً ة شةعور ، إلا أن مناقش. البرلمان الترك وإقراره السريع للاتفاقية. رس لييي. الثلا ، على اعتبار أن التوقيةت  ا بعدم ارتياح في دول المقاطع. ا ً ملموس ياز ترك صريح لقطر علاقات الإمارات بتر  ا يشير إ كيا لم تتن في أحسةن أحوالها منذ سنوات، ولتن استياء الرياض من الموقةف التركة ربمةا سةيدفع و مستوى من التوتر في العلاقات التركي.  وضاع  ا - السعودي. مةن جهتةها، علةى القيةام ِّ تبدو أنقرة حريص. على إظهار موقف الطرف نير المنحاز، والمصر الذي ح بدور الوسيط؛ وهو المع ارجي. التركة ، مولةود  اولت زيارة وزير ا جاويش أونلو، في منتصف يونيو / حزيران 3047 ، لقطر والتويت والسعودي.، أن مله بيد أن هنا التثير من الشك في ما إن كانةت السةعودي. والإمةارات  ستوافقان على وساط. تركي. ا ًّ الفشل دولي ليس ثم. شك في أن مراهن. الرياض و(أبو ظ بة ) يةام  التبرى، ومنةذ ا مل. ضةد  على اعتبار أن ا رجح، ح  للأزم.، كانت على واشنطن وا و  ا مل.  ط لها منذ زمن، أن المسؤولع السعوديع والإماراتيع الذين أطلقوا ا  ط ُ قطر خ ميرك أثناء زيارة الرئيس دونالد ترام للرياض  ان ا لم يبحثوا خططهم مع ا وقد أشار كب أنهم فوجئوا ميركيع، سيما بعد قرارات القطيع.، إ  ار المسؤولع ا زم. والتصعيد السعودي  بتفاقم ا - مد  الإماراتي ولتن الواضح أن بن زايةد لانه في  مث ُ ا للخط الذي ي ً زيارة ترام باعتبارها انتصار مد بن سلمان نظرا إ  و السياس. العربي.، وأن بإمتانهما الثق. في ميرك لموقفهما من  تأييد ودعم الرئيس ا تربط السعوديع والإماراتيع بعدد من المسةاعدين  الصلات ال قطر وبالنظر إ بع لترام ، لا المقر بد أن الرياض و(أبو ظ بة ) لم تعدما وسيل. لإيصال وجهة. زم. في  ميرك ، منذ بداي. ا  نظرهما مباشرة للرئيس ا 31 مايو / أيار 3047 وهذا، بدت  شابها التثير من الغموض، وال  ربما، ما يفسر تغريدات ترام المبترة، ال وكأنها تدعم موقف زم.  السعودي. والإمارات في ا

058

Made with FlippingBook Online newsletter