حصار قطر: سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها

 فيف حد خيرة قدرتها على التةأثير في  ة التوتر مع إيران، سيما بعد أن أظهرت ا الشأن السعودي الداخل وفي المواجه. بع السل طات السعودي. والعناصر الشةيعي. لت المقاربة. السةعودي. الراديتالي.، ذات الصل. بإيران، في شرق المملت. وقد ديدة للعلاقات مع إيران في الاستقبال الدافئ والترحي ا بة يا  الذي وجده ا خير، بعد أن كانت إيةران  ج ا  الإيرانيون من المسؤولع السعوديع في موسم ا أوقفت ج في الموسم الماض  مواطنيها من ا 3044 وقد ذكر مسؤولون إيرانيون ُ أن السلطات الإيراني. أصدرت بالفعل تأشيرات لوفد سعودي رسم ، ي فتةرض أن ُ كانةت أ  يزور طهران للتمهيد لإعادة فتح السفارة السعودي.، ال نلقةت بعةد ريبي. قام بها متظاهرون إيرانيون في يناير  هيمات / ال ون كان  ثا 3044 ويبدو أن أحد أهداف التقارب السعودي مع إيران هو البحث عةن حةل في  للوضع في اليمن، الذي أكد مسؤول إيرا 41 سبتمبر / أيلول 3047 ، أنه كةان

رب اليمني. ولتةن  موضع اتصال سعودي مبتر مع طهران في ذروة تصاعد ا السب الآخر يتعلق بلا شك بالموقف من قطر ؛ حيث يظن المسؤولون السعوديون ٍّ أن بإمتانهم ربما التأثير على إيران ووضع حد  لدعمها لقطر والتسةهيلات الة رك. الطيران والتيارة معها ولتن، وبالرنم من مؤشةرات التغةيير في  قدمتها المقارب. السعودي. لإيران، فثم. شك كبير في إحراز تقدم على صةعيد العلاقةات السعودي. الإيرا - ً ني. في المدى القري ، نظر ا لافةات المتراكمة. بةع  يم ا  الدولتع هود السعودي. لإعادة بناء العلاقات مع العراق، الذي تتمتع فيةه إيةران ا ً بنفوذ كبير، كانت أكثر وضوح ا ً ولتن هنا أيض ا ة ً تبدو الآمال السعودي. مبالغ ا فيها كانت السعودي. أعادت فتح سفارتها في بغداد في ديسةمبر / كةانون  ا ول 3043 ، بعد 33 ً اعام ُ من القطيع. بع الدولتع وقد ف طوة السعودي. آنذا  همت ا لةيج،  طالبت الدول العربي.، ودول ا  ميركي.، ال  باعتبارها استياب. للدعوات ا بغداد والعمل على إقام. توازن مع النفوذ صوص، بالعودة النشط. إ  على وجه ا  الإيرا المتزايد في العراق وقد أيدت السعودي.، خلال 3043 و 3044 هةود ، ا التركي. بل وشاركتها الف من القوى والشخصيات العربية. السةني. في  في بناء

081

Made with FlippingBook Online newsletter