للعلاقات مع الدول. العبري. أخذت في الظهور منذ بداي. عهد الملك سلمان، مثةل مير ترك الفيصل، رئيس جهةاز المخةابر اللقاءات العلني. بع ا ات السةعودي. ُ سبق، وعدد من المسؤولع الإسرائيليع، في مؤتمرات ع ا قدت بأوروبا والولايات نرال السعودي المتقاعد، أنور عشق ، وعدد من قام بها ا المتحدة، أو الزيارة ال ةالتع، أن لا تركة الشخصيات السعودي. المغمورة للدول. العبري. المؤكد في ا الفيصل ولا أنور ع شق كان بإمتانه أن يقوم بما قام به من خطوات بدون إشارة ُ خضراء من الرياض كما ن شرت تقارير خلال 3043 و 3044 عن وجود اتصالات - سعودي. صوص مسأل. جزيرتي تيران وصنافير المصريتع، إسرائيلي. نير مباشرة تقول السعودي. ال إ تنازل نهما تعودان لها، وانتهت بالفعل إ القاهرة عن سيادتها السعودي.، بموافق. إسرائيلي. عليها لصا ُ ما ف الات، أن السعودي. أرادت إرسال رسائل للدول. العبرية. هم في هذه ا ، لتوكيد التوافق بع الدولتع على الموقف من إيران والبرنامج النةووي الإيةرا وتسهيل انتقال السيادة على جزيرتي تيران وصنافير، اللت رك. الملاح. ع تتصلان عبر مضيق تيران واتفاقي. كام ديفيد بع مصر وإسرائيل ، بيةد أن تقةارير في ولع من سبتمبر سبوعع ا ا / أيلول 3047 ً أفادت بأن أمير ا ا سعودي قةام بزيةارة مير المشار إليه سري. للدول. العبري. وبالرنم من أن من المستبعد أن يتون ا هةو مد بن س ُ لمان، كما أ شيع حينها، فإن مثل هذه ال زيارة تعتبر سةابق. في تةاريخ ِّ الموقف السعودي من الدول. العبري.، بغض مير ما يعزز النظر عن شخصي. هذا ا توم. الإسرائيلي. امتنعت عن إنتار وقوعهةا؛ بةل صدقي. تقرير الزيارة أن ا ن إ توم. الإسرائيلي.، بنيامع نتنياهو، لم رئيس ا يتردد، في تعليق مستبطن على تقرير مير السعودي، زيارة ا القول بأن العلاقات الإسرائيلي. مةع الةدول العربية. وصلت مستوى نير مسبوق اصل أن ثم. من يعتقد في الرياض أن إقام. علاقات مع الدولة. العبرية. ا اولات حةل إ المواجه. مع إيران، في حال لم تنيح لصا شةتاليات
في
سيص
اولة. صةار قطةر و الإيراني.، وأن التأييد الإسرائيل
العلاقات السعودي. -
ليج لموقف السعودي في أزم. ا
ميركي.، سيعزز ا إخضاعها، سيما في الساح. ا
081
Made with FlippingBook Online newsletter