تفاعلات تركيان و ايرانن ودول الخليج ُ لم ت ْ ل ِ ق ليج بثقلها على المقارب. السعودي. لإيران وحس ، بل وع أزم. ا لةى زم. لييي. مع إيران، كما على دور تركيا وعلاقات أطراف ا مل العلاقات ا لييي. المختلف. معها ا ً زم.، أن طهران أخذت موقف وكان من الواضح، منذ بداي. ا ا ً ا مؤيد لقطةر ً ا ومناهض صار والقطيع. معها، بالرنم من أن الدوح. تبن لإجراءات ا ت سياسات تتناقض والسياسات الإيراني. في سوري ا ، كما سبق أن سحبت سفيرها من طهران ً تضامن ا خيرة علاقاتها مع إيران في مطلةع مع السعودي.، عندما قطعت ا 3044 وليس ثم. شك النقص في المواد الغذائي. في السوق القطري، المترت على إنلاق حدود قطر البري. اري بةري الوحيدة مع السعودي.، كما وافقت على توقيع اتفاق على توفير ممر ق للصادرات التركي. إ جان ذلك طر إ ، أظهرت قطر، من جهتها، تقةديرها طهةران، والمشةارك. في بالإعلان عن عودة السفير القطري إ للموقف الإيرا مسار الآ حل ستان.، الذي أطلقته روسيا للتوصل إ للمسأل. السوري. ولم تدر امع. العربي.، في اشتبا خطا ف سفير قطر في ا بة مع نظيره ال سعودي خلال امع.، في جلس. لمجلس ا 43 سبتمبر / أيلول 3047 ، طبيعة. التغةيير في الموقةف خيرة ب القطري من إيران عندما وصف ا " ة الدول. الشريف. " ريةات بةرزت في بيد أن تركيا، وليس إيران، كانت القوة الإقليمي. ال كثر حيوي. في م زم. باعتبارها الدول. صاحب. الدور ا ا ليج كانت تركيا نطق. ا ً حاولت التوسط مبتر ا زم.، عندما أرسل الرئيس الترك وزير مواصةلاته، في ا بيرات البيرق، والناطق باسمه، إبراهيم كالع، في مطلع يونيو / 3047 ، للقاء
ياز إيران لقطر نبع من طبيعة. المواجهة. السةعودي. أن ا - الإيراني.، وخشي. إيران من سيطرة سعودي. خلييي. إن استطاعت الريا ض فةرض شروطها على الدوح. ِّ فتحت إيران أجواءها للطيران القطري، وعملت علةى المشةارك. في سةد
في
حزيران
ة ُ بنتائج ت ذكر، بةل
ِ المسؤولع السعوديع والقطريع ولتن تلك المحاول. لم تأت
يونيو / حزيران
صار والقطيع. مع قطر في فوجئت أنقرة بإجراءات ا 3
وسرعان ما
081
Made with FlippingBook Online newsletter