السعودي. والإمارات، أن القيادة السعودي. لم تزل حريص. علةى المحافظة. علةى علاقاتها مع تركيا في مستواها الطبيع الرياض، بالتأكيد، ليست سعيدة بالموقف زمات السعودي. ب زم.، ولتن مائدة ا الترك من ا اتت مزدحم. بلا شك، وليس من مصلح. الرياض تأزيم العلاقات التركي. - السعودي. في هذه المرحل. زم.، واستياب. تركيا السريع. لتنفيذ التزاماتها مع من جه. ثالث.، شيعت ا قطر، التويت على الارتفاع بمستوى العلاقات التركي. - التويتي. وليس ثم. شك في أن التويتيع أخذوا سةبان من بلادهم، تضع في ا في بناء حسابات جديدة لةس ليييات، واحتمال انهيار تهددت قطر من شقيقاتها ا المخاطر المفاجئ. ال قل، وضرورة بناء عدد من التحالفات ليي ، أو فقدانه الفعالي. على ا التعاون ا البديل. للحفاظ على أمن التويت الإقليم وهذا ما دفةع التو تعزيةز يةت إ مني. والعستري. مع تركيا، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون في المجالع علاقاتها ا نقرة في منتصف سبتمبر خلال زيارة رئيس الوزراء التوي / أيلول 3047 ليج، في الوقت نفسه، على العلاقات التركي. انعتست أزم. ا - الإيرانية.، سيما أن كل ت ذ ا الدولتع ا ات ً ا موقف ُ اعت ً بر في جوهره مؤيد ا ة ً لقطر وحرص ا علةى ارجي. الإيرا أمنها واستقرارها وكان وزير ا قد أنقرة في قام بزيارة سريع. إ مطلع ا تبادل الآراء وتنسيق المواقةف وفي زم.، هدفت إ 43 أنسةطس / 3047 ، في زيارة نير مس يش الإيرا ، استقبلت أنقرة رئيس أركان ا بوق.، التقى خلالها بنظيره الترك ، خلوص أ كار، وبالرئيس أ ردونةان ولتةن المؤكةد أن العلاقات التركي. - ليج فبةالرنم قبل اندلاع أزم. ا الإيراني. لم تتن سيئ. ح لافات التبيرة بينهما في سوري من ا ا والعراق، حافظت الدولتان على علاقةات طبيعي. طوال السنوات القليل. ا تربط بينةهما، المشترك. ال لماضي.، وعلى المصا اقتصادي ا ا وأمني وربما يمتن القول إ : ليج واك توافقةات ن التوافق حول أزم. ا أخرى حول قلق أنقرة وطهران من سع إقليم كردسةتان العةراق للانفصةال، و ِّ ميركي. المؤي السياس. ا كراد سوري دة و، ا النشاطات التردي. القو مي. المتزايةدة إدارة ترام سياسات معادي. لإيران ضد إيران، والمخاوف الإيراني. من تب
آب
085
Made with FlippingBook Online newsletter