محاور جديد أم تغييرات محدود ؟ ليج والقوى الإقليمية. من المبالغ. وصف المتغيرات في العلاقات بع دول ا ً ديدة ثم. علاقات ثنائي. جيدة أصبحت أكثر وثوق والدولي. بالمحاور ا و ،ا جهةود متفرق. لتياوز قطيعات سابق. وبناء علاقات أفضل؛ وعلاقات جيدة في المقابةل صوم. والعداء مستوى ا تراجعت بصورة ملموس. أو انتقلت إ العلاقات القطري. - التركي.، مث ً لا ، كانت علاقات ثابت. منذ سةنوات قبةل مستوى أعلى بتثير، س زم. نقلتها إ زم.، ولتن ا اندلاع ا ا ياسي وعسةتري ا واقتصادي ا ً ؛ كما أنها جعلت من تركيا طرف ا أساسي ا ليج الاستراتييي. في خارط. ا ةالف تركة ديث عن ان الآخر، ليس من الواقع ا على ا - أو إيةرا قطري - لافات بع أنقرة وطهران حول مستقبل سوري ا إيرا ا تم وطبيع. ا في العراق لم تزل جوه اهلها، كما أن لا أنقرة ولا الدوح. ري.، ويصع تريدان تغلغ ً لا إيراني ا زيرة العربي. ليج وا أكبر في منطق. ا
ومهما كانت طموحات صانع السياس. السعودي. للعلاقات مةع العةراق وإيران، فلن يمر وقت طويل قبل أن يدر السعوديون أن منافس. إيران في العةراق ً ليست شأن هس ا ً لا ً ، وأن إخرا إيران من العراق أو إضعافها يتطل حرب ا ولةيس رد الاحتفاء بزيارة قادة عراقيع شيع. للسعودي. أو إنراءات مالي. كما أن تطبيع العلاقات السعودي. - ً الإيراني. ليس ممتن ا بدون تنازلات سعودي. كبيرة في العراق ا وسوري ولبنان، أي في حزام السعودي. الشما برمته وإن كان ثم. آمال معل قة. على دور أميرك فع ال في هذا الشأن، ف ً أن تصبح هذه الآمال أكثر تواضع ؛ ا ً ن إدارة ترام ليست في أفضل حال، ولتن أيض ليس فقط ا هةم، ، وهذا هو ا ميركي. من يرن في حرب مةع إيةران أو ن ليس هنا في مؤسس. الدول. ا يسعى إليها ه كما أن فاظ ربع ستنيح في ا صار والقطيع. ا ليس من المتيقن أن دول ا مد بن سةلمان، ، العهد السعودي على علاقاتها شبه التحالفي. لفترة طويل. و الملك من والده، عاج في طريقه لتو ً أو آج لا ً لا ، ولا أحد يمتنه التتهن في هةذه سيدير بها المرحل. بالطريق. ال بنا ، سلمان ِ ،كالمل علاقاته مةع الإمةارات وإن
لا بد
086
Made with FlippingBook Online newsletter