النفول الأم ي ركي: مزيد من التآكل م تمر الاستراتييي. ا ير كي. بعملي. مراجع. واسع. نتي ي. عدد من الةتغيرات، يأتي في مقدمتها الفشل في حربيها بأفغانستان والعراق، وما تتلفته من مصةاريف زم. الاقتصةادي. الة ارجي. وكذلك ا مالي. كبيرة، فاقمت ديونها، خاص. ا فرضت على الإدارة ا ميرك اجةات ي. إعادة توجيه مصاريفها بالتركيز علةى ا الداخلي. والتخفف من الا اعتبار عدد ارجي. وقد سبق بارا أوباما إ لتزامات ا ان من حلفاء الولايات المتحدة راكبع ي والبشةري ع ينبغ عليهم الإسهام الما لضمان أمنهم ، ونسج دونالد ترام على منواله بلغ. أكثر حدة ً لع ، أيض آسيا نتيي. صعود الصةع ا، انتقال مركز الثقل الاستراتيي إ د ً ور وري ا ا في إعادة الانتشار الاستراتيي ا ميرك استندت العقيدة الاستراتييي. ا ميرك فيض التتليف وإعادة ي. للتعامل مع الانتشار إ مبدأين: الاعتماد على الشركاء الإقليم ي مبدأ ع في ضمان أمنهم، وتب يث تتون توازن القوى الإقليم أميرك خ ا ه الموازن ا خير في ير أو المرجع ا لافات بع دول الإقليم ا ليج، فحث السعودي. على شرع أوباما في تطبيق هذين المبدأين في منطق. ا عبةاء، مةل ا لع دور ريادي في أمن المنطق. لتشار الولايات المتحةدة في وتعاون من جان آخر مع إيران في العراق مث ً لمواجه. تنظيم الدولة. اسةت مر ترام في هذه السياس. ؛ ظل يتعاون مع إيران في العراق وسوريا وإن كانت لغتةه أكثر حد ة معها من أوباما، وأدى تشييعه للسعودي. علةى قيةادة الإقلةيم إ ً تشتيلها حلف ً صار قطر أحد شروخ ا ول دون تمتنةها ، ا في مرتتزات قوتها من القيام بالدور القيادي الذي كانت تريده أميرك ا ُ ي ِّ عر اد تتتل إقليم يوازن إيران ويضمن أمنه الةذاتي، ض فشل ترام في إ النفوذ ا ميرك مزيد من التآكل أمام تنةام نفةوذ القةوى ليج إ بمنطق. ا المناهض.، إيران وروسيا، اللتع تعتقدان أن أمن المنطقة. واسةتقرارها يتحققةان بإخلائها من الوجود ا ميرك
لا
095
Made with FlippingBook Online newsletter