ظهران مستوى التغيير الطارئ علةى صةعيد ُ الإرهاب، ما هما إلا مثالان بارزان ي ارجي. من ناحي.، والدبلوماسي. من ناحي. أخرى في الموازن. بع عسترة السياس. ا حقب. ما بعد الربيع العر بة وعلى الرنم من أن الاتفاق العستري بةع قطةر وتركيا مرتبط بش خيرة في تفعيل قدرات قوتها الصلب. في منطق. تل مباشر برنب. ا
لتةن، ومةع م ا في تغير نموذ تركيا ا ا عضوي ً ا جزء ً ل أيض ليج، إلا أنه يمث ا قائق ذلك، فإن العقلاني. وراء الشراك. الاستراتييي. التركي. تتخطى كل ذلك، فا يوسياسي. وما طرأ على المشهد الإقليم ا لان يات متناقض. يشت ديد من تشظ ا قيق خلف زيادة حيم الشراك. القطري. بعيد الدافع ا ٍّ حد إ - التركي. كمةا أن ثم. دواع كثيرة تدفع الطرفع إ تعميق علاقاتهما الاستراتييي.: ً أولا : يتقاسم البلدان وجهات النظر ذاتها حيال الربيع العر بة ؛ فضمن سةياق التزاماته را الديمقراط المد اه ا . ما المعياري. والسياسي الشع - بة الذي شةهده س عليها الربيع العر تأس كامل المنطق.، فإن تركيا وقطر تدعمان القيم ال بةة وفي
ا للصةواب ً يانب ُ الوقت الذي تدعم فيه تركيا وقطر التغيير المعتدل في المنطق.، فليس م ا ً ا كبير ً القول: إن عدد من دول المنطق. يعمل على إدام. الوضع القةائم في السياسة. مثل الإخةوان ٍ ركات الإقليمي. لقد بات تباين وجهات النظر حول الدور السياس المسلمع وحماس أبرز مظهر للمواجه. بع تركيا وقطر من جه.، وبع باق القةوى ا ً الإقليمي. في المنطق. من جه. أخرى وكما هو معروف تمام ، فإنه في الوقةت الةذي ران اه تنظيم الإخوان المسلمع، فإن تركيا وقطر تؤط ا ا مضاد ًّ تقود فيه السعودي. خط مد ا لقد كان الانقلاب العستري المصري ضد ا طبيعي ا سياسي ً التنظيم باعتباره لاعب مرس ، في يوليو / تموز 3041 ا م ً ا على دعم تركيا وقطر جانب ً بارز ً ، مثالا ا في حةع ً غاير نرال السيس ولا يقتصر هذا المثال المعياري على مصر؛ حيةث إن د الآخرون ا أي ا على اختلافهما عن ً ل أيض ري في كل من ليبيا وسوريا وتونس تدل نظرة البلدين لما خرى، وذلك على الرنم من أن تلك الدول جميعها توجةد في ليج التبرى ا دول ا ندق ج نفس ا في سوريا والعراق والةيمن إن ا، خاص. ضد التدخل الإيرا يوسياسي اول. الانقةلاب العسةتري، في هم من ذلك هو أن دعم قطر لتركيا خلال ا 43 يوليو / تموز 3044 ا آخر لذلك التشار المعياري بع أنقرة والدوح. ً ا وجه ً ل أيض ، يمث
79
Made with FlippingBook Online newsletter