ا ً ل هذ الاتفاقية خطر ّ ديدة" لا يعود لاجئلما. تشك جنسيته ا ا علوى حوق ً واضح عيد تأكيد مبادئ اتفاقية لاهاي ُ ا ت ً العودة للاجئين الفلسطينيين منها أساس 4451 ال هود الإنسوانية... عليه ا ّ تن على أنه "يجب أن يكون المثل امعلى الذي تنصب نسية". وعنودما ننظور إ نسية وازدواجية ا هو إلغاء جمي حالات... انعدام ا مبدأ التدنيس إلغاء ازدواجيوة نسية، والدعوة إ كحل لمواجهة حالات انعدام ا سيا حق العودة للاجئين الفلسوطينيين، يتضوح أن كلتوا نسية المزدوجة ا الاتفاقيتين يمكن استصدامهينا على حد سواء لتدريد اللاجئين الفلسوطينيين مون ل ال العودة؛ ذلك من ا هوية فلسطينية وحقهم حقهم ذي تروج له كلتوا نهاية المطاف هو شكل مون أشوكال التدنويس الوذي لا يجورد الاتفاقيتين العوودة، بول من حقهم الفلسطينيين من وضعهم كلاجئين فحسب، وبالتا كذلك من قدرتهم على الاحتفاظ بمواطنتهم الفلسطينية إذا اكتسبوا جنسية جديدة. طر ال امعة العربية ا أدرك أعضاء ا له اتفاقية عوام ّ ذي تشك 4414 المتعلقوة بوض اللاجئين على حق العودة للاجئين الفلسطينيين وأبنائهم. واذا أكدوا مون إ نسية للاجئين الفلسطينيين وذلك بإضافة الشرط التا جديد معارضتهم لمنح ا الو الاتفاقية: "هذ الاتفاقية يجب ألا تنطبق على امشصاص الذين يتلقون قوت يناية والمساعدة من هيئات أو وكالات تابعة للأمم المتحدة غير مفوضية اضر ا ا اممم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين". الودول أوا إ حمى هذا الشرط هوية اللاجئين الفلسطينيين وأبنائهم الذين ج لمون ِّ رو ُ العربية وخضعوا لولاية امونروا. وم أن ولاية امونروا لم ت نسوية ح ا امعة العربية أن ولاية امونوروا ا للاجئين الفلسطينيين،لم تدرك الدول امعضاء يني جمي اللاجئين الفلسطينيين وأبنائهم. يتضح هذا من خلال التعريف الذي لا فلسطين موا كان ول إقامتهم المعتاد ٌ تضعه امونروا للاجئين الفلسطينيين "أناس بين يونيو/حزيرا ن 4419 ومايو/أيار 4411 ، ثم فقدوا منازام وسبل معيشتهم نتيدةلم للصراع العربوي - الإسرائيلي عام 4411 ل هذا التعريف م المعايير الواجب ّ ". يشك ا ً ا واضوح ً توافرها ليصبح اللاجئ مؤه لم للحصول على مساعدة من امونروا خطر على حق العودة لكثير من اللاجئين الفلسطينيين؛ منه استثناء اللاجئين بالإضافة إ لوا لدى الوكالة من المساعدة، لا يعترف هذا التعريوف الفلسطينيين الذين لم يسد
011
Made with FlippingBook Online newsletter