اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

وما تم عا عقود من إدماج لوجو فلسطينية بعينها هي مسألة مسوقوفة تتعلوق بالولاء للعرش وهو القاسم المشترك بين اللاعبين سواء مون أصوول أردنيوة أم . أما مبعث الشعور المتنامي فلسطينية وهو اممر الذي كان يهم المينلكة بدرجة أو بالنقينة بين الطرفين - أوساط بعينها  وعلى الرغم من ودوديته - فهو ناتج عون بالون الوطن ا  النفخ إسرائيل علوى حود  أو  الداخل امرد  لبديل سواء المينلكة عا الوزمن   أن المكون الفلسطي  الشأن امرد  سواء. خلاصة اممر ال الاستغناء عون  ا وليس مجرد وافد أو ضيف أو لاجئ، ولا يمكن ً أصبح مكون ً ا أو سياسي ً ق الاندماج النسبوي إن اجتيناعي ّ هذا المكون. فهل حق ا على هويوة ً ا أثر ق العودة؟ بالطب لا؛ فالكثير من الشوواهد  ينعي وتمسكه ا  اللاجئ الفلسطي يدل على أن ذلك لم يؤثر على الفكرة أو المبدأ ولا زالت الذاكرة تورث من جيل جيل رغم طول الزمن. إ الضفة الغربية وقطاع غزة فقد ارتبط وض اللاجئين الفلسطينيين بعود  أما اتفاقية أوسلو بالسلطة الوطنية الفلسطينية. وبالرغم مون كوونهم يعيشوون ذات وراك  يعيشها إخوانهم المواطنون فقد ظلت حركتهم وكومة بمدى ا  الظروف ال دول  أوساطهم بينينا تعتريهم حالات شبيهة بنظورائهم  الفصائلي والسياسي ا المنظينة والسلطة وامداء السياسي وار ا العام داخول امرض المحتلوة. وقود  قطاع غوزة والو  ا ً ديد  يعيشونها  فاقينت حالة الانقسام من حالة البؤس ال ثمار ما  يته يج ّ الداخل بكل  يدف ثمنها أولئك امكثر فاقة بينهم. ولا يزال شعبنا ا ولكنها سورعان موا ً زرعت أوسلو على امرض من أوضاع انتعشت قلي لم حين انتك ست بسبب الفساد والاحتلال على حد وصف سلينان أبو ستة 1 . الشأن السوري فإن الوضوح من البداية كان أكا؛ فاللاجئون هم لاجئون  ديد مشاركتهم السياسية وتأطيرها  أن يعودوا. ومن هنا فقد تم وهم ضيوف إ ا بالسياسة السورية وم ً حدود دنيا؛ حيث ظل "نشاطهم السياسي وكوم  وا ً راقب أضويق  ور إلا  سينح بالتدينعات أو تكوين جمعيات أو التعوبير ا ُ بشدة؛ فلا ي دود"  ا 2 سوريا نوال  ا فقد أثبتت الوقائ والشهادات أن اللاجئ ً . أما اجتيناعي

نفس المصدر السابق. نفس المصدر السابق.

1

2

005

Made with FlippingBook Online newsletter