اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

رب ا  ا ا فيها قنذاك قد فاقم من معاناة الكول ً فاع لم مهين  مهلية وكون الفلسطي ورب  ا  إطار موا جورى  فيينا بعد وهو ما تم على أساس رؤيته  الفلسطي ورب امهليوة  ا؛ فعلى الرغم من حداثة ا ً ا طائفي ً امهلية علاوة على اعتبار نقيض ا بالمقارنة م النكبة وعينرها إلا أن ال ً زمني ورب  تلك ا  دور الفلسطينيين  نفخ تعينيق الشعور لديهم بوالاغتراب له وجودهم أدى إ ّ له ويشك ّ طر الذي شك  وا . وهذا بطبيعوة  وما هو لبنا  ز عينق الشر بين ما هو فلسطي ّ والعزلة وهو ما عز ال يقودنا لما يمكننا أن نطلق عليه الفلسطينوفوبيا  ا ب  ، فينا ذا نع الفلسطينو ؟ فوبيا أو السياسوي  وف من العامول الوديمغرا  ارتبطت (الفلسطينوفوبيا) أو ا غرضوه مون  البلاد المضيفة. وم أن لكل  لاجئلما  بالوجود الفلسطي  الفلسطي بالون التناقضات م هذا الوجود إلا أن ما جم الكل هو الرغبة امكيودة  النفخ  ديم إمكانيات تسببهم   لديهم عدم استقرار الدولة المضيفة بأي شكل مون  امشكال؛ ففي امردن عندما أصبح اللاستقرار منوطلما بالوجود المسلح الفلسوطي حرب م المنظينة، وتعاظينت مشاعر الشقا بين الدولة  دخلت الدولة امردنية برمزيتها والمينثل الرسمي للفلسطينيين م.ت.ف وظلت العلاقة المتوترة قائينة ع لوى طوان:  سوريا عنودما لم يلتوق ا  افن. و وف مما يسينى الوطن البديل إ  ا ط السياسي للدولة السورية وتموايزت  الرسمي ممث لم بمنظينة التحرير وا  الفلسطي تول  التوجهات أوصلت المؤسسة السورية رسالتها غير القابلة للنسيان متينثلوة  الزعتر وحرب المصيينات والملاحقات ال قامت بها أجهزة الدولة ضود العناصور ق اممر ّ عندما تعل ّ لبنان فإن التدربة كانت أمر  (المشاكسة) من الفلسطينيين. أما تمكينه  المسلح وبالتا  وطرد للعنصر الفلسطي  ط اللبنا  بدخول إسرائيل على ا إحكام القبضة على الوجوود  للدولة اللبنانية من أخذ زمام اممور  الفلسوطي هناك. ا؛ ً ا ورأسه مسقوف سياسوي ً مكشوف أمني  ين وظهتر الفلسطي  منذ ذلك ا وق امردن كدولوة  دث عنه نتنياهو أو شارون أو غيرهوم  فالمشروع الذي علوى  ، وزاد من مفاعيله قدرة الفلسطي  العقل امرد  للفلسطينيين لاقى صدا قيق اخترا اقتصادي كبير بسيطرته ع   الاقتصواد الووط  لى مفاصل مهينة ا وهم موجودون ً ا بأن الفلسطينيين يملكون البلد اقتصادي ً د شعور ّ وهو ما ول  امرد

007

Made with FlippingBook Online newsletter