وطاتها التفاوضية هو معروف - أخضعت مسألة اللاجئين للنظر وإعادة النظور، فبعد تأجيلها منذ التوقي على اتفاقية أوسلو إ المرحل ة النهائية مون المفاوضوات لوها غودت وو لم للينقايضوات ُ ج وربطها بالمفاوضات الإقليينية فإن المسألة وديث إطار ا ديث عن حلول هذ المشكلة يتم يث أمسى ا ، والمساومات حدود الدولة الفلسطينية المزم عن الاستيعاب إ قامتها على أراضي الضفة الغربية والقطاع أو ضينن حل سم علوى ول إقليينية ودولية. من هنا فإن الثقة بقدرة هذا ا ا أو مجتين اللاجئين على وجوه ً ادعاء تمثيله حقيقة للفلسطينيين عينوم الاستينرار سلبية ا بالاغتراب السياسي وبالتا ً د شعور ّ صوص غدت وط ريبة وشك مما ول ا سياسية لدى قطاع واس منهم 1 . لذا فإن من أولويات إعا دة الاعتبوار لموضووع اللاجئين كأساس للصراع إعادة بناء المنظينة على أسس سليينة تضينن إعادة إنتاج المكون الا ستراتيدي لليننظينة ميثاقها وسياقها. أما وأن هذ المسألة متعثرة ومرتبطة ا لمجتين الفلسطينيين ً بالنوايا أكثر منها بالتصرمات أو امقوال فإن جعل المسألة مطلب عينو صوص هو السبيل ام ا واللاجئين على وجه ا ً م و كد لتحقيق هوذا المطلوب وتعديله. ا: الأحزاب التي تنشط في أوساطوم ً ثالث التعينيم جزافلموا؛ لوذا فوإن طأ المنهدي والموضوعي أن يلدأ المرء إ من ا اللاجئين ومعاناتهم؛ ففي الوقوت تمثلها لمصا الفصائل الفلسطينية ليست واحدة ا ً ا ومادي ً ر فيه بعض هذ الفصائل إمكاناتها لدعم وإسناد هذا المجتين فكري ّ سص ُ الذي ت ا اكتفت فيه بعض تلوك الفصوائل ً ا وتربوي ً وتداف عن نسيده وترتقي به اجتيناعي الوقت الذي حملوت فيوه . و ٍ طابات والشعارات والعينل م اللاجئين من عل با بعض هذ الفصائل موضوع إعادة بناء د وتمارس دورهوا المنظينة على وينل ا اممام فإن البعض اكتفى بأداء المنظينة وما يمكون أن العينل على الدف بقضيتهم إ تأتي به على هذا الصعيد. وم ذلك فإن من الواضح أن لطبيعة النظام السياسي الذي تمكين هذ الفصائل أو تلوك مون ا ا ً ا مهين ً ا دور ً مكم اللدوء جغرافي لعينول
، اللاجئون الفلسطينيون بين الاغتراب والان دماج السياسي دراسة حالة
هبة مبيض 2141
1
مخيم بلاطه، (فلسطين: جامعة النداح الوطنية، رسالة ماجستير).
011
Made with FlippingBook Online newsletter