اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

خطة العودة: حقيقة تنتظر التنفيذ

د. سلمان أبو ستة المنسق العام لمؤتمر حق العودة ومؤسس ورئيس هيئة أرض فلسطين

ينسة قلاف عام، مثال قخر على نكبوة  تاريخ فلسطين المينتد  لا يوجد عام 4411 ديث  تاريخ العالم ا  ، ولا يوجد مثال قخر يجينو بوين الاحوتلال والاستعينار والعنصرية وتطبيق مبادئ الفصل العنصري، وإزالة قثار الشعب المحتول لفلسطين الذي بودأ  وتاريخه والسيطرة الكاملة على جغرافيته مثل الغزو الصهيو عام 4411 يومنا هذا. ولا يزال مستينرالم إ لا يزال حي  وم ذلك، فإن الشعب الفلسطي  الم، يطالب باستعادة حقوقوه ، وإن كان قد سيطر على البلاد، إلا أنه لم يستط السيطرة  وطنه، والغزو الصهيو عليها بالكامل، ولم ينعم باادوء والراحة، ولا بمشروعية أعيناله حسوب القوانون ، ولا بدعم شعوب العالم ودواا عدا الولايات المتحدة وبعض دول ا  الدو واد لا  امور بوي. نبدأ و أو لم وأماكن تواجد :  بتحديد عدد الشعب الفلسطي ف بالرغم من التهدير العرقي المتواصل، فإن فقدان امرض الفلسطينية لم يترافق دائينالم بالغياب التام لشعبها. ولا لاجئين ول إ   شك بأن ثلثي الشعب الفلسطي عام 4411 (وارتف العدد لاحقالم)، لكنو هناك 11 % م ن مجينوع الفلسوطينيين لا الودول العربيوة  حلقة ويطة بها  يزالون موجودين داخل فلسطين التاريخية، و المجاورة لا يتداوز عرضها 411 ظهر ( كم. ُ ت ريطة رقم  ا 1 ع  توز  الفلسطينيين المصيينات أو خارجها حسوب تصونيف وكالوة ( ظهر اللاجئين ُ العالم. كينا ت

01

Made with FlippingBook Online newsletter