عن التعبئة الشاملة وااادفة. على كل، فإن من شأن عدم تكريس لكن هذا لا يغ ذهنية امجيال ألا يجعل هذ القضية ضينن أولويوات الة الفلسطينية الصورة وا ال ا. وهذا بطبيعة ا ً ا وقومي ً والدور الذي ننشد فلسطيني يل وهو ما يتنا هذا ا الصراع على عد ُ ا هذا الب لا يعفي المسؤولين غير الفلسطينيين من مسؤولياتهم
امفكار والبناء الوجدا والنفسي للأجيال العربية والإسلامية. ما الذي يريده الفلسطينيون اللاجئون من مضيفيوم؟
4 . أن تكون ام الكلينة حول مصيرهم؛ فهم ليسوا سلعة للتدارة أو المزايدة بل أصحاب حق هدروا ودفعوا الثينن باهظلما من أعينوارهم وأعينوار أبنوائهم وأحفادهم. 2 . أن يكون ام صوت تمثيلي حقي ديث باسمهم قي ومعا عن إرادتهم؛ فينسألة ا وبالنيابة عنهم والتعامل معهم كينوضوع للنقاش والمفاوضوات لا أصوحاب يمكون أن توتم لول ال هذا العصر. وكل ا حق وصوت لم تعد مقبولة دون الاستيناع لرأيهم ستظل عرضة للرفض والتشكيك. 5 . فرصهم الاجتيناعية، وأن ت وا َ ساو ُ أن ي كون ام الكلينة فيينا يتعلق بالتوأثير الدول المضيفة؛ فينن غوير على أوضاعهم الاجتيناعية وتفاعلاتهم السياسية عطى من يمكث على امراضي الغربية أكثر من عشور سونوات ُ المعقول أن ي ا فيهوا ً عطى من طوى عقود ُ بعض البلاد العربية لا ي المواطنة الكاملة بينينا قو أبسط ا ح الاجتيناعية. الخلاصة اللاجوئ عرضوة للقهور بعد أن دخلت النكبة ستينيتها لا زال الفلسطي قن واحد. فلم تكن هذ المدة الطويلة لمأساتهم كفيلوة ا ً ا وفسيولوجي ً سيكولوجي تعاملت معهم كينصادر ت ظل امنظينة ال ياة الكريمة المنشودة بأن توفر ام ا تهديد للأمن والاستقرا تكريس العيش العديد من المحطات؛ مما أدى إ ر والنظام ظل حالة من الازدواجية بين الاندماج والاغتراب. وفاقم من أزمتوهم غيواب مجريات امحوداث لا قيقي وانعدام شعورهم بالوزن والتأثير صوتهم التينثيلي ا
011
Made with FlippingBook Online newsletter