المحيط فلا يت سيينا تلك المتعلقة بهم. أما المجتين الدو عامل م قضويتهم سووى ا جهد كي مل المشكلة على قاعدة التوطين والتعويض ً العام ساعي عدها الإنسا ُ بب ظل انغلا امفق السياسوي مي حول عوادل بد لم من العودة والتعويض. و قضيتهم مسؤولية الغيورين على لقضيتهم يغدو العينل على حشد الرأي العام لصا حق العودة من مؤسسات مج أو فصائل ومنظينات. تين مد بناء التصور المفضي الة والصورة من هنا فإن المراوحة بين التركيز على ا إ رسم السياسات وحشد المواقف تغدو مسألة للدراسة برسوم التنفيوذ؛ ففوي والصورة من جانب يظل التركيز على الوقت الذي ينبغي فيه المزاوجة بين الإنسا السياسي والقا ا. فتكريس الصورة وتصوير المعاناة ليس شرطلما ً ا للغاية أيض ً مهين نو ق من كونه حقلموا بالقوانون ذلك ا ق العودة بقدر ما ينبغي الانطلا ا ً لازم لا مجرد حالة إنسانية تستدعي العطف وصورف والسياسة والدين والعرف الدو المساعدات والبحث عن امثمان لتسديدها. لذلك كله وا ً فإن انتفاء الصوورة يوم الة والوضعية القانونية والسياسوية الملازموة البتة انتفاء ا ا لا يع ً ا أو قسر ً طوع رد من أرضه ووطنه وهذا يكفي. من هنا فإن كل أسباب التصفيف ُ للاجئ لكونه ط المصيينات أو خارجها ينبغوي أن تكوون ووط اهتينوام من معاناة اللاجئين ا ستراتيدي لدى أ شية من إمكانية فقدان الصورة والمعانواة صحاب الشأن دون ا ا، فإن من الواجوب البحوث ً العودة. وأخير ق ة رئيسية على ديمومة ا ّ كدال ا وط اهتينام وتعبئة مجيوال امموة ً إمكانيات جعل النكبة وقضية فلسطين عينوم العربية والإسلامية متداوزين بذلك مخاوف الفلسطينوفوبيا وم وو ؤكدين الوجهة جعل صورة اليهودي حت فلسطين طال الزمن أو قصر؛ ليس من الصهيونية ا، بل من الواجب يقضي أن يكون ً مدارس الغرب عينوم ا ً ا دراسي ً الضحية منهاج أرضهم ووطنهم مسوؤولية إ فلسطين وعودة خمسة ملايين لاجئ فلسطي ّ هم اممة جمع .اء
011
Made with FlippingBook Online newsletter