اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

سياسات الدول المضيفة - أسري لعينليات فرض الواق المعيشي وفقلما لموا تقتضويه حودود سوايكس طري والعودة إ ُ ديدة، وكانت سياسة الانكفاء الق السياسة ا دود المصطنعة هي أولويوات  تسود المشهد الداخلي، فباتت هذ ا  بيكو هي ال دود) أو لم وكل شي  ارجية، وهي (أي هذ ا  السياسة المحلية وا ء بعدها.. لقود ا علوى امجيوال ً السياسة لدى الدول المضيفة عبئلموا كوبير  فرض هذا التغيير شعرت بأن قضيتها أصبحت قضية ثانوية وأن أية ممارسة  ديدة وال الفلسطينية ا القضية سيهدد الدولة المضيف  لفعاليات الانصياع والقبول ة. مما دعاها إما إ شوكل صوراعات  في على سياسة تلك الدول  ااوية المحلية أو التينرد ا  بتب ديثة..  لياتها ا أبرز  ل الفضاء الإلكترو ّ افتراضية شك سياسات التعامل م ااوية الفلسطينية بوين الودول  ثمة فار نسبوي المضيفة؛ فالدولة امردنية ع لى سبيل المثال وبالرغم من حصول معظم اللاجوئين الموقف مون  الفلسطينيين على العديد من المكتسبات المدنية، إلا أن التذبذب ألقت بظلااا  ا لتطورات العلاقة امردنية م الملف الفلسطي ً ااوية الفلسطينية تبع فاظ على ااوية الفلسطين  ا فعاليات ا على سياسات الدولة وا عون ً ية عوض نسوية ممارستها؛ فوجود هذا العدد الكبير من اللاجئين الفلسطينيين المتينتعين با ا اوية الدولة امردنية، كينا أن سياسات بعض الفصائل ً ا كبير ً دي  ل ّ امردنية يشك ا سواهمت ً الفلسطينية، ومخاوف الوطن البديل، وسياسة الترانسفير المتبعة إسرائيلي  وبشكل كبير صوراع خفوي بوين أفضت إ  تأجيج المشاعر المتبادلة، وال القضاء عليه من خلال  ااويتين لم تفلح المقاربات المتعاقبة للحكومات امردنية ا للعدو بد لم من كونهينا ً افظ على ااويتين باعتبارهما نقيض  تشكيل ثقافة جامعة الداخل، وهنا ياز الدور المباش  ا لبعضهينا ً نقيض ر لمعاهدة وادي عربة ودخول السياسة امردنية معسكر السلام، وما تب ذلك من قثار علوى ممارسوة ااويوة طري والانشغال بواام ُ امردن، خاصة م حالة الانكفاء الق  النضالية للاجئين اجتاحوت المنطقوة  الداخلي وبروز شعارات ولية بامتياز، تلك الشعارات ال لتقضي على امحلام الوحدوية والعروبية وأخوة الدين والنسب، وما تب ذلوك التعامل م اللاجئين  إذكاء المقاربة اممنية  من إجراءات على امرض تمثلت  الفلسطينيين، وما تب ذلك من نشوء جيوب متطرفة لدى الشوباب الفلسوطي

019

Made with FlippingBook Online newsletter