تلك المر طاب العام والسياسات التربويوة الكليوة وتصوغ ا تب جعية ال ا عن أي جهد تربوي ميوة كان بناء ااوية وتعزيزها منبت ، وم للشعب الفلسطي الشتات واضوطراب ام سم ا دولة أو مجينوعة من البشر.. إن غياب هذا ا الداخل م الشتات الفلسطي علاقة المركز الفلسطي تورك ا، ساهم ً تربوي أسرى لعينليات التنينيط وفرض امجندة المحليوة للودول أجيال الشباب الفلسطي تاجها امجيال الفلسطينية.. وهنا يواز صوصية التنشئة ال المضيفة، غير قبهين ا يتو للعوودة ثم ً ل الشاب اللاجئ باعتبار لاجئلما فلسطيني َ عام ُ التناقض الصار : ي تغيب المعلومات امساسية عن قو بل وح مفاهيم العودة وامرض والتينسك با الوطن امم من المناهج الدراسية للاجئين الفلسطينيين. تنال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "امونروا" حصة امسد مون تعليم فلسطينيي الشتات، لكن العديد من الباحثين والدارسين لتدربوة امونورو ا تؤكود علوى ام عن سياسات امونروا، ال يلاحظون غياب الفكر التربوي ا العودة ، ومعا ظل غياب واضح لمفاهيم الوطن الفلسطي جودة ومجانية التعليم والتهدير، وكأن المراد هو إعادة صياغة فكر امجيال الفلسطينية لتبقى على تمواس ياة اليوم مباشر بشظف العيش وهموم ا ااينوم الوطنية للووطن ية، دون التفكير م مجيال اللاجئين قد ُ ت ذلك، أن المناهج ال ينعي. يضاف إ مخياام ا الغائب تتعرض لموا تقتضويه المواقوف هي مناهج تتب كليةلم للدول المضيفة، وهي بالتا طرية على حساب افموال وال ُ ااوية الق السياسية من مزيد من النفخ تطلعوات تراج ملينووس فضي بالضرورة إ ُ امعة للأمة العربية والإسلامية، وهو ما ي ا المدارس.. ا على امجيال الفلسطينية ً الاهتينام بالقضية الفلسطينية مما ينعكس سلب في هنا ما ينشأ عن ذلك من ردات فعل لدى أجيال الشباب الفلسوطي بل ولا صورة تعبيرات متطرفة أ صراع م ااوية المحلية للدولة المضيفة. ا، وكأنهم ً حيان وهنا تاز المفارقة جلية؛ سياسات من التينييز والنظرة الدونية للاجئين خارج ر هذا الشباب على أن يتعلم الولاء والانتيناء اوية الووطن َ دب ُ أسوار المدرسة، ثم ي الذي يعيش فيه. وأي مطالبة بتدسيد ااوية الفلسطيني ى بوالرفض َ لاق ُ المدارس ت ة نطا العينل تضغط على الإدارات المحلية للوكالة لتبقى من السلطات المحلية، ال من ترهل واضح م تقلي النفقات، وكان مون البحت، والذي بات يعا الف
041
Made with FlippingBook Online newsletter