اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

صندو لدمج اللاجئين ميزانيته 14 فترة لا تتعدى
مشاري تنينوية 41 ا ً شهر 1 ت شعار "
عينل أكثر وغوث أقل"!
روج عن المهام الو  طوات تمثلت با  " بدايات تأسيسها، قامت "امونروا
أوكلت إليها "تقديم الإغاثة المباشرة، وإقامة برامج تشغيلية للاجئين الفلسوطينيين"؛ وذلك من خلال "قوننة" حرمان اللاجئين الذين هم خارج مناطق عينلها مون أيوة خدمات كينا سنرى لا حرمانهم من حقووقهم كلاجوئين. وبتواريخ
حقلما، وبالتا 42 ديسينا / كانون امول 4411 صدر القرار رقم 545 ينعية العاموة حين أسندت ا اقتصواديات
للأمم المتحدة للأونروا مهينة العينل على دمج اللاجئين الفلسطينيين دمات الإغاثية ام  انب تقديم ا المنطقة 2 العام
، و 4414 ق م اممين العام للأموم ّ د ا يقضوي ً ينعية العامة للأمم المتحدة تتضينن مقترح ا المتحدة داغ همرشولد ورقة إ بتوسي برامج تأهيل اللاجئين وتعزيز قدراتهم على إعالة أنفسهم، والاسوتغناء عون يتواجدون
امماكن ال
تقدمها إليهم وكالة "امونروا"، وتوطينهم
المساعدات ال ف يها، م مناشدة الدول العربية المضيفة للاجئين بالتعاون م الوكالة الدولية 3 .
وجاء مؤتمر مدريد 51 أكتوبر / تشرين امول 4444 والمفاوضات المتعددة بين ل منعطفلما  الفلسطينيين والإسرائيليين ليشك ا عينل الوكالة بتعديل وظيفتها
ا ً ستراتيدي المحددة اا بالقرار 512 بإ عينل تنينية اجتيناعية عا تووفير غاثة وتشغيل اللاجئين إ النهاية
الضفة وغزة أو لم بما يؤدي
منطق
التحتية، خاصة ِ الب إ الاسوتغناء الدول المضيفة دمات إ  التدريجي عن خدماتها وإحالة ا 4 إن الموؤتمر الوذي ؛ ح امعة امميركية ا
قد ُ ينته "امونروا" وع ّ نظ بيروت بتاريخ الثامن والتاسو مون
شهر أكتوبر / تشرين امول 2141 ت عنووان
وشارك فيه كاتب هذ السطور كان 1 رولا الاعي، الإ طار النظري، مشاري التوطين، مجلة رؤية، السنة الثانية، العدد الرابو والعشرون، أكتوبر / تشرين أول 2115 15 - 11 . )، انظر: http://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/c34a88a7-750f-436d-8eae- 18565b5a60b2 4 امستاذة فدر عاطف، "حق العودة: إثباتات القانون ومخاطر السياسة" مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية، انظر: http://www.aqsaonline.org/le_3.php?id=1076&baab=7&kesm=18 مليون دولار تساهم فيه أميركا بنسبة 11 % لإقامة 2 قرارات اممم المتحدة بشأن فلسطين 4411 بيروت المجلد امول ، صفحة 21 - 21 .
كينال القصير (مشاري توطين الفلسطينيين ارج  ا 2111 - 4411 مؤسسة الدراسوات الفلسوطينية، 3

، ص

049

Made with FlippingBook Online newsletter