ما زال لاجئو عام 4411 عالمنوا ، يشكلون أكا مجينوعة مون اللاجوئين المعاصر وأقدمها وأكثرها أهمية سياسية. كينا يوجد ع دد قخر مون الفلسوطينيين يطلق عليهم اسم "النازحين" تم تهديرهم بعد ال عام 4491 ل يصول عودد هوؤلاء النازحين اليوم إ 4 , 411 , 111 نسينة. ويلاحظ أن هناك أكثور مون 511 , 111 شص من اللاجئين الفلسطينيين شردوا من ديارهم عام 4411 وظلوا داخل موا يسينى " إسرائيل " لاحقلما ، و أصبحوا موا طنون إسرائيليون. وقود كوافح الشوعب طوال ستة عقود لكي يعود إ الفلسطي ديار . يومنا هذا. ونسوأل ولا يزال إ هنا يؤكدون حوق اللاجوئين اليوم: إذا كان التاريخ والواق والقانون الدو ديارهم، العودة إ يناف تواجه هذ العودة؟ هي العوامل أو العقبات ال خطة العود ة كان وعد بلفور، الصادر 2 تشرين امول / نوفينا عام 4441 ة مطول ، فا ت ضد شعب، ودامت ن ُ حرب ش 41 افن. يقول الموؤر الإسورائيلي عامالم ح المعروف، ق لقد ، شلايم ارتكبتها "كان وعد بلفور واحدالم من أسوأ امخطاء ال النصف امول ارجية الايطانية السياسة ا من القرن العشرين. و لقد انطوى هذا َ الوعد على ظلم كبير للعرب الفلسطينيين وزرع بذور ِ ص ٍ الشور لا ينتهي أكا حركة تهدير عرقي مستينرة ومخططوة طأ إ ول ذلك ا ذ هذا التهدير . وفيينا بعد ا العرقي المس تينر، أشكا لم متعددة، و لكن المبدأ ظل هو نفسه: مصادرة المينتلكوات ليل والنقب والضفة الغربية، لا سيينا القدس، وطرد السكان من ا إضافة إ القتل المصيينات الفلسطينية. يناعي لليندنيين ا و ووا يتينت بها الإسرائيليون، فوإنهم لم ير رغم كل القوة العسكرية ال المعركة ع منوه لى المدى الطويل. ورغم الضوعف العسوكري الوذي يعوا * هذ الورقة مقتبسة من: سلينان أبو سته، أطلس فلسطين 4441 - 4499 ، لندن، هيئوة أرض فلسطين 2144 . 1 Shlaim, Avi, Lion of Jordan: The Life of King Hussein in War and Peace , London: Allen Lane (Penguin Books), 2007, p. 8. اموسط" 1 . و ديث، جرت خلال العامين التاريخ ا 4411 - 4414
راع
05
Made with FlippingBook Online newsletter