اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

ا"، ً التنينية الإنسانية: امونروا واللاجئون الفلسطينيون بعد ستين عام "من الإغاثة إ حينها اعتا اللاجئون الفلسطينيون المشاركون أن المؤتمر "ربما يؤسس لمرحلة جديدة العودة، ويعود هذا الاستنتاج  على مستوى مستقبل اللاجئين الفلسطينيين وحقهم حضرت من مختلف دول العوالم  ثها ونوعية المشاركين ال  تم  مهمية المحاور ال 1 . العام  وكانت امونروا 2111 ا ً ديدة بشكل أكثر وضووح قد حددت مهينتها ا إحدى وثائقها ا  عندما ذكرت لرسمية أن مهينتها "مساعدة اللاجئين الفلسوطينيين يعيشون فيها"  ت الظروف الصعبة ال  التنينية البشرية  قيق كامل طاقاتهم   2 . الموقف الإسرائيلي من " الأونروا " ولت "امونروا" مداة لاستينرار حالة اللدوء من خلال منح صوفة  بعد أن وإن كان قد ح  لاجئ لكل فلسطي خارج فلسطين المحتلة، وما يترتوب  لد ُ و تعتا "أن  سب قواعد اممم المتحدة ال  على هذا اممر من ازدياد أعداد اللاجئين عام  من ترك بيته 4411 ا"، وأن ً فلسطين هو لاجئ وجمي ذريته لاجئون أيض  ق العودة؛ اذا باتت  ي الإيمان لدى اللاجئين ّ وجود "امونروا" يغذ ل  الوكالة تشك واد  عنصر قلق وإزعاج حقيقيين للاحتلال الإسرائيلي والإدارة امميركيوة والا هوات الفلسوطينية يوراد اموروبوي وبعض الدول العربية، وللأسف بعض ا الوكالة  التصل منها بأية وسيلة ممكنة، وبتنفيذ بعض المسؤولين الكبار 3 ؛ فقود 1 بيروت: "التنينية البشرية" تثير  علي هويدي، مؤتمر الذكرى الستين لتأسيس امونروا قلق اللاجئين ومخاوفهم، مجلة العوودة الشوهرية - العودد 51 - السونة الثالثوة - نوفينا /  تشرين الثا 2141 21 . )، انظر: http://www.unrwa.org/userfiles/od%20interimprogstrategy08-09_ar.pdf 3 خروج عن مسينا الوظيفي، تفهوم حاجوة  فليبو غراندي، المفوض العام للأونروا و  جامعة بير زيت  واضرة له  (إسرائيل) للأمن 1 أكتوبر / تشو ر ين امول 2141 ، وكذلك فعل مدير مكتب امون نيويورك أندرو ويتلي بتاريخ  روا 22 أكتوبر / تشورين امول 2141 ؛ حين بتصريحات تفيد بأن "على اللاجئين الفلسطينيين أن لا يعيشوا أد على وهم تحقيق حق العودة، وبأن على الدول العربية أن تبحث عن مكان لهةم في أراضيها لتوطينهم فيها". صحيح أن امونروا ت نصلت من تصرمات ويتلي ونأت بنفسها س النوبض وقيواس مودى سيا عام  عنها، معتاة أنها قراء شصصية لكنها تأتي التفاعل. الانتقالية لانامج وكالة الغوث لعام ( 2111 - 2114

ص ،

2 الا

ستراتيدية

051

Made with FlippingBook Online newsletter