وث بأنه مق للدينعية العامة للأمم المتحودة نشأتها، يقول خااء القانون الدو ا ً يث تكون موازنة "امونروا" كاملة جزء إمكانية توسي خدمات الوكالة الدولية ا كأية مؤسسة دولية أخرى تابعة للأموم المتحود ً من ميزانية اممم المتحدة، تمام ة، وهذا لا يتحقق إلا من خلال برامج ضغط ومناصرة من قبل المنظينات الدولية غير ا ) كومية وبمساعدة من بعض الدول (يكفي دولة واحدة وفقلما للقوانين المرعية ا السياسات. للتعديل ينعية العامة للأمم المتحدة والمجتين الدو ا هذا الإطار نستطي أن (نتفهم) أن دو لم غربية تكون (عاجزة) عن دفو أوقفوت مستحقاتها المالية لسبب اقتصادي أو سياسي كينا حدث م كندا الو فااير مساعداتها للأونروا / شباط العام 2141 ركوة دة أن "امموال تذهب ، ض على الكراهية لإسرائيل"؛ دعم المناهج الدراسية ال "حماس"، وأنها تساهم اممر الذ ي نفته "حماس" ونفته "امونروا"، أو كينا حدث خلال المؤتمر الذي عقد فيينا بتاريخ 25 يونيو / حزيران 2111 ين التاعات لإعادة إعينار مخيم ِّ ص ُ وخ لبنان؛ إذ تعهدت الدول المشاركة بدف مبلغ نهر البارد 422 مليون دولار مون أصل 111 مليون دولار طلبتها "امونروا"، وهذ ا لا شك سيينهد الطريق لمينارسوة المزيد من الضغط وإحكام الطو وخنق الوكالة الدولية وصو لم لتصفيتها والقضاء مرحلة "تقوديم التاعوات بازار الابتزاز السياسي، والانتقال لاحقلما إ عليها المشروطة" خدمة لوجهة النظر الإسرائيلية - انب، وموا حادية ا ُ امميركية للسلام أ ت
سيا قخر إلا تمر بها "امونروا" من حين إ أتي "امزمات" المالية والإدارية ال الدول المضويفة ويل خدماتها إ عينل منهدي يهدف للضغط على "امونروا" و ينعيات ة خاصة الغربية منها ليست ا لتصفيتها؛ فالدول الما ً بشكل تدريجي تمهيد خيرية ولا تقدم وجبات مجانية، بل اا أهداف وغايات سياسية خاصة بها، ولويس تة؛ أسباب اقتصادية صندو الوكالة يعود إ ا أن أسباب العدز الما ً صحيح العام كم الذاتي ة لسلطة ا إذ على سبيل المثال تاعت الدول الما 4449 بمبلغ 2 ذلك اقتصادي وسياسي يتيناشى م أهداف مليار دولار والسبب توقي اتفوا أوسلو بين منظينة التحرير والاحتلال الإسرائيلي عام 4445 .
لكن ما لا نستطي أن نتفهينه هو أن تتقاعس الدول العربيوة عون الإيفواء العام دثت المفوض العام السابق للأونروا كارين أبو زيد بالتزاماتها؛ فقد 2114
061
Made with FlippingBook Online newsletter