اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

مؤتمرات ولجان حق العودة بدأت منذ توقي أوسلو بوعي شعبوي عام  ارتبطت مؤتمرات حق العودة ال ر ع ّ عب ن قلقه على مصير حق العودة، وازداد هذا الارتباط م بدء انتفاضة امقصى عام 2111 ا ً خيار التسوية الذي كان يثبت يوم  أبعد ما يمكن ظل المضي إ  و عودد مون ان ومؤسسات حق العودة إضوافة إ بعد يوم أنه بلا أفق، كانت أخذت  النشطاء امكاديميين عيناد هذ الظاهرة ال ا غير رسمي، وقد عاشوت ً طابع حالة تنافر وتناقض بينها وبين المؤسسة الرسمية الفلسطينية ، وان وربما تعكوس تقديرنا لمكانة حق العودة وقضية  العودة ومؤسساتها ومؤتمراتها حالتين متناقضتين اللاجئين:  وصولت إليهوا هوذ  واق المكانة ال فينن جانب تعكس نظرة سلبية إ الق ضية، بعد أن أصبح التركيز عليها من خلال العينل امهلي وامكواديمي، ا للصراع بأكينله. ً كانت عنوان  وهي ال  ق العودة وقضية اللاجوئين،  راك ضينانة مهينة  من جانب قخر كان هذا ا ق العودة.  وصورة تعكس المكانة الشعبية التعاطي العربي الرسمي مع قضية اللاجئين كانت الرؤي كل المراحل تابعة لموقف المنظينة  ل قضية اللاجئين  ة العربية ، وبالعينوم فإن الموقف العربووي  تعد المينثل الشرعي للشعب الفلسطي  منها ال مشروعين أساسيين، امول: هو المشروع العربووي للسولام المعوروف  تمثل 1 ، فيينا تبودى قينة بيروت عوام  اعتيندها العرب  المبادرة العربية للسلام ال   المشروع الثا 2112 جوهر الطرح الذي يعتيند على إقامة دولوة  ، ويكاد المشروعان يتشابهان حدود العام  فلسطينية 4491 ؛ وق الشوعب  ففيينا كان مشروع فاس يطالب تعويض من لا يرغب، كانت مبوادرة ا إ ً تقرير مصير مشير   الفلسطي 2112 "مشروع فاس" عام 4412 قينتهم تلك  والذي اعتيند العرب سوس  بعد سن عام  ديد لليننظينة من خلال مشروع خالد ا طاب ا  ا 4412

وب

مرج سابق.

1

099

Made with FlippingBook Online newsletter