اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

ق العوودة  ا) والمتينثل بتراج المكانة السياسية ً ا (رسمي ً ا وفلسطيني ً ال عربي  عليه ا . كحق مكفول بالقانون الدو خاتمة المستوى  إن تراج مكانة قضية اللاجئين وحق العودة خلال السنوات الماضية ا لم يكن كفي لم بت ً ا ودولي ً ا وعربي ً الرسمي فلسطيني  داوز الموقف الشعبووي الفلسوطي امنظينوة الشارع العربوي مكانته وكلينته بعد أن أثبت قدرته على الإطاحة بوأع المنطقة بأي ثمن، فإن قضية اللاجئين وحق العودة ربما تكوون  يار التسوية  الداعينة قادرة هي امخرى على استعادة مكانتها السياسية التاريخية بضينانة حاميتوها الشوعبية ا، ً ا وعربي ً فلسطيني وإن كان ربي العرب قد أزهر بفعل انتفاض الشعوب العربيوة فوإن  اللاجئين الفلسطينيين خارج فلسطين هم جزء أساسي من نسيج تلك الشعوب الو  ودود  ا ا وطة مسيرة العودة با  ر عنه اللاجئون صنعت الربي وهو ما عب 41 مايو / أيار 2144 سورية ولبنان وا  من أكثر من جبهة مردن ومصر، وكأي شوعب عربوي قخر كان اللاجئون على استعداد لتقديم الشهداء من أجل ربيعهم وهوو موا ا كتابة هذ السطور) للتوجه با حصل فع لم، كينا أن استعداد عشرات افلاف (ح  " يني "مسيرة القدس العالمية ُ دود م فلسطين فيينا س  ا 51 مارس / قذار 2142 يعكس تفاؤ لم بمست السابق.  ا كينا كانوا ً قبل لن يكون اللاجئون فيه إلا عنوان . ا ً عنوان الصراع م الاحتلال؛ إذ ارتبط ارتباطلما متيناهي ً ل حق العودة ابتداء ّ مث  شوعاراتها وبرامجهوا  اعتيندتها الثورة الفلسطينية  ا بافليات ال ً ومباشر سنوات الانطلاقة. 2 . مثل برنامج النقاط العشر عام 4411 مكانة قضية اللاجئين وحوق  أول تراج حيز مفرد ومخص . العودة؛ إذ نقله من حالة التيناهي م قليات الثورة إ 4

حل نهائي بين امطراف المتفاوضة، ونستطي التأكيد هنوا الوصول إ م َ وقوا ؛ ومن ث لت صلب المعضلة السياسوية القائينوة بوين تلوك  أن قضية اللاجئين الفلسطينيين مث الوقت الذي يستعيد  ا ً أفق مسدود تمام امطراف، وم وصول عينلية التسوية إ فيه

خلاصات

111

Made with FlippingBook Online newsletter