ِ طر المفاوضات ووسواطة ُ الملامح الرئيسية من أ تتتب فيها التحولات امطوراف لاف الدراسات امخرى، تسلط هذ الورقوة امخرى والمشاركين والمواقف. و الضوء على الدور الفريد الذي يؤديه اللاجئون أنفسهم. ويناقش القسوم الثالوث ل الدائم. أموا مفاوضات ا تنظم مشاركة اللاجئين بإيجاز المبادئ الناشئة ال حين أن هذ اتمة فتحاجج أنه ا ا بعد كحق من حقو ً يند رسمي َ عت ُ المشاركة لم ت ا إدراج اللاجوئين المعاهدات، إلا أن فوائد المشاركة الفعلية تدف ، فيينا يبدو، با ل ونتهم. المفاوضات
الفلسطيني ربوي ا ما يرتبط ظهور قضية اللاجئين الفلسطينيين ً غالب 4411
النزوح عن عامة نظرة
و 4491 بين العرب وإ جوزء ،ٌ سرائيل. هذا التصور الشائ لمشكلة للاجئين الفلسطينيين ناب
روب للعيان. ومن بين السينات امولية كبير منه، من بروز النوزوح الناجم عن ا هذا الربط هو إقامة مخيينات لتووفير أسهينت روب ال للنوزوح الناجم عن ا ربين الرئيسيتين، وا مأوى مؤقت للاجئين من ا نتشوار "التسوينيات" لوصوفهم ينايتهم ومسواعدتهم. وتصنيفهم، والعدد ااائل من اللاجئين وإقامة نظام خاص الواق ، عن وجود نموط ، ورغم أن هذا أمر مفهوم، إلا أن هذا الربط يتغاضى الذكر وتلاهما. ويمكننوا أن ربين قنف ق ك لم من ا َ ب َ قسري أوس بكثير س ٍ تهدير فاء نعزو "ا " النسبوي للفلسطينيين الذين نوزحوا خلال هذ الفترات الإضوافية ا من المتضررين، ً العدد الصغير نسبي طبيعة نوزوحهم التدريجي أو البطيء، وإ إ وعدم وجود مخيينات لإيواء هؤلاء اللاجئين، وغيواب المؤسسوات المصصصوة ينايتهم ومساعدتهم، وندرة التسينيات النسبية المستصدمة لو صف الفلسوطينيين الذين نوزحوا خلال هذ الفترات وتصنيفهم. رب العربية الإسرائيلية سبقت ا العقود ال حدثت أول "موجة" نوزوح سنة 4411 د ما يزيد عن ِّ ر ُ عندما ش 41 % (ما بين 411 إ 411 ألف شص ) من سيا مقاومة ا سكان البلاد الفلسطينيين العرب خارج حدود فلسطين كوم وا لموجوة ً . وقد مهدت هذ الفترة الطريوق عينلي والاستعينار الصهيو الايطا بين إسرائيل وجيرانها العورب رب الكاى امو النوزوح الثانية ااائلة خلال ا
116
Made with FlippingBook Online newsletter