اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

 ألف فلسطي - أي نصف عدد سوكان الوبلاد تلت  م امصلية. قذنت السنوات ال

إ 411

حيث هرب ما بين 111

روا من بيوتهم وقراهم وبلداته ِّ د ُ أو ه

العرب -

حرب عام 4411 منوذ بدايوة  ببدء الفترة الرئيسية الثالثة من النوزوح الفلسطي القرن العشرين، حيث تم تشريد عشرات افلاف من الفلسطينيين وطردهم أي ما - ر بنحو قد ُ ي 41 م عن % من الذين بقوا داخل الدولة اليهودية الناشئة حديثلما. كينا رب العربية  ا - الإسرائيلية عام 4491 د ما بوين ِّ ر ُ من التشرد عندما ش ٌ رابعة ٌ موجة 511 إ 111 ، أي ما بين  ألف فلسطي 51 إ 11 % مون سوكان امراضوي الفلسطينية المحتلة، ونصف هؤلاء من لاجئي عام 4411 د هؤلاء إما ضينن ِّ ر ُ ، وقد ش امسة  وطنهم التاريخي أو منه. أما الموجة ا طالوت  من التشرد، وهي امطول، ال ثلاثة أرباع المليون) فقد حودثت ا غير معروف من الفلسطينيين (قد يصل إ ً عدد منذ أن احتلت إسرائيل الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة منذ أكثر مون د هؤلاء إما ضينن هذ المناطق أو منها. ومو أن التشورد ِّ ر ُ ا، وقد ش ً أربعين عام الف ى للينرء حوين ّ على مر الزمن، إلا أن ما يتدل ٍ وهبوط ٍ تراوح بين صعود  لسطي ما بعد حربوي ينظر إ 4411 و 4491 ا بل منوهدي ً هو نمط مستينر وشامل نسبي من التهدير القسري. وا ً العالم تفاوت  تتفاوت البيانات الإحصائية عن عدد الفلسطينيين المشردين ا. فأقل امرقام يبدأ ً واسع من 1 . 41 ملايين شص (المسودلين لودى امونوروا) أكثر من ويتزايد إ 1 عوزى هوذا التبواين ُ ملايين شص (إجما لم). ويمكن أن ي جزء كبير منه، لعدم وجود تعريف موحد للاجئين ولغياب نظام تسديل  ، الكبير وفئات اللاجئين والمشردين؛ فوكالة  شامل يشينل كل أشكال النوزوح الفلسطي اممم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (امونروا) ومفوضوية امموم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين هما الوكالتان الودوليتان الوحيودتان المعنيتوان ل سود ُ بتسديل اللاجئين الفلسطينيين والاحتفاظ بقواعد بيانات عنهم. فلكوي ي لاجئلما، لا بد أن يكون مشينو لم  الفلسطي من التعريفات الثلاثة ذات الصلة: ٍ بواحد 4 صوص "اللاجئين الفلسوطينيين".  وكالة امونروا  ) التعريف المعينول به 2 ) (أ) من اتفاقية عام المادة امو 4414 اصة بوض اللاجئين.  ا 5 (د) ) المادة امو من الاتفاقية نفسها. ولكن هذ التعريفات لا تشينل كل النازحين ال فلسوطينيين.

117

Made with FlippingBook Online newsletter