اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

اصة باللاجئين.  أو لم: الموقف من القرارات الدولية ا

ا: التعامل م حق العودة. ً ثاني

 الاتفاقات السياسية ومفاوضات التسوية.  ثالثلما: اللاجئون

لإنهاء قضية اللاجئين.  ا: السلوك الميدا ً رابع

 خاتمة. ً أولا : الموقف من القرارات الدولية الخاصة ب اللاجئين كومات الإسرائيلية من قضية اللاجئين ثابتة لم تتغير، وقامت  بقيت مواقف ا على أسس أيديولوجية وسياسية وأمنية، من أهمها: 1 . ينل المسؤولية عن وض اللاجئين بأي حال من امحوال، بل توجيوه  عدم وا حرب ّ اللوم للعرب الذين شن 4411 ، وحرضوا الفلسطينيين على الفرار من ديارهم. 2 .

وا ً رفض عودة اللاجئين، باعتبارها مستحيلة، وأن هروبهم جعل فلسطين أرض يهودية، لن يكون بوسعهم التعرف عليها، وسيكون السيناح بعودتهم خطوة ا . ً ا واجتيناعي ً للوراء سياسي 3 . البلاد العربية، مسباب اجتيناعية وسياسية ودينية  وجوب توطين اللاجئين واقتصادية، باعتبار مسؤوليتها عن مأساتهم. 4 . اعتبار أنه لن يكون هناك حل مرض ممكن لمشكلة اللاجوئين قبول إحولال يث لا يمكن فصلها عون التسووية النهائيوة  ، الشر اموسط  السلام للنوزاع 1 . لت مسألة حياة أو ّ أن إعادة اللاجئين شك ويشير ما تقدم من خطوط عامة إ موت بالنسبة لإسرائ دد مون يل، من شغلها الشاغل يتينثل باستيعاب المهاجرين ا أن عودة أولئك اللاجئين الفلسطينيين ستحبط فورص اسوتيعاب  اليهود؛ مما يع الشروح السياسية للينوقف الإسرائيلي من قضية اللاجئين، انطلقوت  اليهود . و : ا، على النحو التا ً ا وسياسي ً عينلية إدماجهم، اقتصادي 1 اث، منظينة التحريور، بويروت، ط  جريس، صاي، تاريخ الصهيونية، مركز ام 4 ، 4411 11

.

، ص

106

Made with FlippingBook Online newsletter