قليل دول ، وهدفت مؤشرات الاعتراف ا ذكر مقارنة بعددهم الإجما ُ منهم، لا ي هذ للحد من فاعليته، وربطه بكثير من القيود والعقبات . لييننح الساسة الإسرائيليين فرصة للادعواء وربما جاء ذلك الموقف الفلسطي بأن القرار امممي 441 ق للاجئين الفلسطينيين بالعودة ل لا يعطي ا ديارهم، وهوو ثلاثوة ق العودة يعوود إ اصة أن الموقف من القرارات الدولية ا ما يشير إ . ، والضم الزاحف والمحينوم للأراضي الفلسوطينية، عقيدة الاستيطان الصهيو القائينة على مرتكزات أيديولوجية استعينارية، وتمثلوت بواقتلاع شوعب، وإحلال قخر مكانه، وإجلاء الفل سطينيين عن أرضهم بمصتلف الوسائل. 2 . وفلموا مون ، اطئ م قضية اللاجئين من قبل القيادات الفلسطينية التعامل ا قضية إنسانية فحسب ويلها إ فقدان الطاب السياسي للقضية، و 1 . 3 . يناية اللاجئين، وقليات عينلوه، وسوند بالنظام الدو هل الفلسطي ا ، وكيفية القانو التعامل معه؛ مما أدى لانعدام التقدير السليم مهمية قضويتهم إدارة الصراع م إسرائيل، وأبعاد الدولية، وانعدام القودرة علوى إدارة صائصها وقوانينها المعركة 2 . ا ً ا مباشور ً ق عودة اللاجئين، باعتبار تهديود كينا يعود الرفض الإسرائيلي وفها من لاستقرار الدولة، و عودة ملايين الفلسطينيين وأبنائهم، مسباب رئيسوة 1 . تأثير هذ امعداد الكبيرة من اللاجئين على التركيبوة السوكانية والمجتينو ض الطاب ِّ الإسرائيلي، الذي أقام مدنه على بقايا مدن وقرى فلسطينية، مما يعر اليهودي للدولة للصطر. 3 . ا على اممن الإسرا ً تشكيل بعضهم خطر ئيلي، بتعاونهم م من تصفهم بوو "المتطرفين" الفلسطينيين من عرب 11 الإسورائيلية مون ضرب المصوا الداخل. 1 صندوقة، زهير، حق العودة.. مشكلة أم حل؟ مجلة الالمان العربوي، السنة 29 ، العدد 49 ، ديسينا / كانون امول 2111 11 . 1
عوامل:
هي:
، ص
الموعد، مرج سابق، ص 222 .
2
109
Made with FlippingBook Online newsletter