اصة باللاجئين، وتصر إسرائيل على تغييبوها، دولية ا
غياب المرجعية ال
ب. ت. ث. ج.
سواء بإبعاد اممم المتحدة، أو عدم الاعتراف بالقرار 441 . العربوي، وافتقاد رؤية تفاوضوية فلسوطينية غياب التنسيق الفلسطي عربية موحدة. هذ إسرائيل، مما يعطيها القول الفصل اختلال موازين القوى لصا القض ية. لول، على قاعودة "هوذا ممارسة أسلوب الإملاء، وفرض المواعيد وا ا عون ً بعيود رأينا.. خذ أو ارفضه"، والتعامل م المفاوض الفلسطي علاقة الشريك 1 . ويمكن تقديم رؤية استشرافية للينوقف التفاوضي الإسرائيلي بشوأن قضوية اللاجئين، من خلال المرتكزات التالية: 4 . عدم الا عتراف بالمسؤولية الإسرائيلية عن قضية اللاجئين. 2 . ة القضية كينا فعلت "إسرائيل" م اليهوود ا لمعا ً الدول العربية لم تبذل جهد القادمين من تلك الدول. 5 . قرار عدم انطبا كلينة اللاجئين 212 على الفلسطينيين فقط، بول علوى ا. ً اليهود أيض 1 . ظاه اعتبار التبادل السكا ، ويمكن حل مشكلة التاريخ الإنسا رة سائدة اللاجئين الفلسطينيين واليهود عن طريق اايئات الدولية. 1 . فهوا ّ خل الاعتبار امملاك الو عند مناقشة التعويضات، يجب أن يؤخذ المحصلة ينبغوي المغرب، و اليهود الذين تركوا البلاد العربية من العرا ح ل قضية ال أن أماكن إقامتهم. لاجئين 9 . ذلك الدول العربيوة حل مشكلة المصيينات بمساعدة سصية من العالم، بما النفطية 2 .
مخادمة، مرج سابق، ص 11 . زيفيت شبناوم، اللاجئون: الوض
1
لول المينكنة، صندو أرماند هامر للتعاون الراهن وا
2
الاقتصادي، 2111 .
115
Made with FlippingBook Online newsletter