خاتمة
ا ً ا سواخن ً لت موضوع ّ يتبين مما تقدم، أن قضية اللاجئين الفلسطينيين شك كومات تزخر بها اجتيناعات ا التحليلات السياسية، والنقاشات الاستراتيدية ال الإسرائيلية، و ّ اث وبرامج امحزاب السياسية، كينا مر وسائل الإعلام ومراكز ام ا قواب لم ً معظينها على أن حق العودة لا يجب أن يكون موضووع بنا، وأكدت للتفاوض م الفلسطينيين، وإن خض للتفاوض فيدب أن يكون ضوينن إضوعافه من شموليته وفاعليته. ّ د بالقيود، والعقبات ال ومن ذلك، أن ي يل امول قتصر حق العودة على اللاجئين كبار السن، وهم ا جاوا على مغادرة فلسطين، وقد لا يقومون بالعودة دون عائلاتهم، وتطبيقه ُ الذين أ إسرائيل كل عام. ضينن برنامج سنوي يرتبط بأعداد المهاجرين اليهود القادمين إ ، بالإمكان القول: إنه لم يطرأ على الموقف وبالتا الإسرائيلي من قضية اللاجوئين ورب ولا زمون ا كتابة هذ السوطور، لا تطور يذكر، منذ نشوئها وح التسوية، لسبب واحد بسيط، هو أن إسرائيل تعتقد جازمة، أن وجود الفلسطينيين ، القائم على تلفيق أسوطورة على أرضهم ينسف من امساس المشروع الصهيو فراغ فلسطين من شعبها، به قيق دولة يهودية. دف
118
Made with FlippingBook Online newsletter