ا ً السلطة دلالة على نهاية الإذعان الاجتيناعي المفروض قسري 1 ،
ووف انتقال ا وإ
المعسكر اف إ ال ا أصبحت تتوجس مما تؤول إليه اممور خر أي امنظينة ال عد من أبرز خصائ "الربي العرب ُ والمآل. ومن هنا فإن التغيير من أسفل ي ي".و بيد أن المسألة الفلسطينية انتهدت مسلكلما يقوم على التغيير من أعلى علوى عكس مسار "الربي العرب و الفلسطينيون بهذ ِ ض ُ ي". ألم ي ا فرصة تاريخيوة بعودم انتفاضهم مستغلين سيا الانتفاضات الديمقراطية العربية؟ ثم لماذا يبقوى المشوهد ا" فيينا يعيش ويطه الإسرائيلي حركة احتداجية اجتيناعية؟ لقود ً "ساكن الفلسطي ارج بتأرجح ثقل النضوال بوين على جدلية الداخل وا د المشهد الفلسطي تعو الداخل الفلسطي والشتات، وبعد اتفاقات أوسلو وإنشاء السولطة الفلسوطينية جدلية امعلى وامسفل، وتعد الانتفاضة الثانية التحرك انتقلت العينلية النضالية إ ب ّ الشعبوي الوحيد لاسترجاع زمام المبادرة منذ اتفاقيات أوسلو. لكن م "تصول عود" المؤسسة / مو الناشئ النظام السياسي الفلسطي " اجهة "الشارع الفلسطي صوراع لاف بين فتح وحماس من صراع حول سبل إنهاء الاحتلال إ ول ا و حول السلطة - ظل الاحتلال - انتكست التقاليد التعبوية الفلسوطينية وأصوبح ا عن الفصوائل ً فلسطين من امعلى فقط. وعدزت التعبئة الشعبية، بعيد التغيير المتناحرة، عن استرجاع المبادرة وحمل المطلبين التغييريين: تغيير النظام الفلسوطي الناشئ وتغيير واق الاحتلال. ومن هنا يمكن القول بأن عودم انتقوال عودوى ضعف القودرة امراضي الفلسطينية يعود إ الاحتداجات الديمقراطية العربية إ 1 ريوة، وإلا عالم الديمقراطية وا "لا مفر من انتقال الدولة العربية من عالم الاستبداد إ عامول إ ُ بعد َ ستكون الكارثة (...) صحيح أن المظاهرات والمسيرات الشعبية لم تر تغيير من ام السنوات القليلة القادمة م البلدان العربية، لكن الوض قد يتغير سفل تراج - وربما زوال - أكثر من بلد أموام خطر التطرف المسلح؛ مما سيض السلطة الاستحقا الديمقراطي. تزايد مثل هذ المسيرات الاحتداجية متعددة المطالوب يضو وض صعب (...) الاضطرابا امنظينة السنوات امخيرة شهدتها دول عربية ت ال نهاية الإذعان الاجتينواعي علاقة المجتين بالسلطة منها تشير إ ر عن نقلة نوعية ّ تعب حالوة سبان احتينال انتفاضات وطنية ا ا. على السلطة أن تأخذ ً المفروض قهري استينرار الانسداد السياسي...". عبد النور بن عنتر، "إشك الية الاستعصاء الديمقراطي الوطن العرب و ي"، المستقبل العربوي، عدد 215 ، السنة 21 ، نووفينا / تشورين الثوا 2114 25
.
، ص
114
Made with FlippingBook Online newsletter