اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

بتهينة التواطؤ مو نظوام  ألف فلسطي

طردت الكويت 511

عنها؛ ففي 4444

قنوذاك. وبعود  لفلسطي

صدام حسين دافعين بذلك ثمن موقف منظينة التحرير ا

 سقوط نظام صدام حسين 2115 ض الفلسطينيون لاعتداءات من ميليشيات تعر و سوريا وامردن إلا أن  وا  عراقية بتهينة تواطؤهم م النظام السابق، فكان أن فر صبت على حدودهما. ُ مخيينات ن  ا ً البلدين رفضا دخوام أراضيهينا فينكثوا أشهر ومثل هذ السواب "الثورات"  عل اللاجئين الفلسطينيين لا ينصرطون  ق هي ال قيقة أنهم بين مطرقة  يعيشون فيها خوفلما من انتقام جماعي. وا  تهز البلدان ال  ال النظام وسندان المعارضة / "الثوار"، فإن هم ساندوا الثورة يقينعهم النظام، وإن هوم ً ذلك دعين  ياد فسيرى النظام  التزموا ا ذلوك  "الثوار" فيينا يرى هؤلاء مساندة للنظام. اللاجئون و"الربيع العربي" من خلال الحالة السورية لقياس تأثيرات "الربي العرب و ي" على اللاجئين يجب أن نتوقف عند وضعهم كم أنها بلد "الربي العرب  الراهن  سوريا  و ا ً وؤوي عودد ُ ي" الوحيد الذي ي هائ لم من اللاج ئين الفلسطينيين ( 191 ألف لاجئ حسب وكالة غوث اللاجئين). من الواضح أن القيادة الفلسطينية ومعظم الفصوائل اسوتوعبت التدوارب  السابقة، لا سيينا (حالة) الكويت 4444 ينعوي صوقلت المصيوال ا  ، الو ا يتفهم مطالب الشعب السوري لكن دون اسوتعداء ً ، مفضلة موقفلما متزن  الفلسطي ال سوريا حليفلما اا تعينل على الإبقواء  وجدت  بعض الفصائل ال نظام. وح ا م تولد قناعة لدى النظام السوري ً على شعرة معاوية. بيد أن موقفها يزداد تعقيد وم َ من لا يقف معه فهوو ضود ؛ ومون ث  بصفرية الصراع م المحتدين، وبالتا فاستينرار امزمة سيزيد من الضغوطات على حم وا ً اس ومن معضلتها السياسية. طبع لبنان  جزئه الكبير (ما حدث  سدل النظام السوري م الفلسطينيين سلبوي وواولات ااييننة على منظينة التحرير الفلسطينية)، بيد أن العودد ااائول مون سوريا يجعل منهم "عقب أخيل" قيادة السلطة الفلسطينية ومختلوف  الفلسطينيين الفصائل، و عليه فلن تتحسر المنظينات الفلسطينية لرحيل النظام السوري. أما دول المستنق السوري؛ منهم سيكونون  وار فتتصوف من خلط وتوريط اللاجئين ا

وا ل

116

Made with FlippingBook Online newsletter