أولها: ينعويوة الصعيد الشعبوي؛ فالديمقراطية ستفتح المجال للحركوات ا وامهلية لدعم والاعتناء باللاجئين الفلسطينيين؛ مما يجعل قضيتهم تستفيد من حامل اجتينا ن وضعية هؤلاء خاصة ِّ عي حالت الدولة التسلطية العربية دونه. وهذا سيحس الدول العربية ذات الإمكانات المحدودة. ثانيها: وا علوى ً الدول العربية سوينعكس إيجاب سن الوض الداخلي أن اللاجئين الفلسطينيين. وبما أن الدول العربية تقين مواطنيها لا يمكون أن تورحم اللاجئين دولة فإن الانتقال من الدولة التسلطية إ م َ المقيينين على أراضيها؛ ومن ث المواطنة سيفتح مجا لم للحرية ولاحترام حقو اللاجئين، وإفساح المجال أموامهم غاية من امهمية منها تقوم علوى عد هذ المسألة ُ سو العينل مث لم دون تمييز. وت قو الاجت ا ( المساواة الودول ( يناعية والاقتصادية) بين المواطنين العورب قيقه لرفض الودول امعة العربية عن المستقبلة) واللاجئين. وهو هدف عدزت ا صوصية والتوازنات الاجتيناعية الطائفية، باستثناء سووريا الو المعنية متذرعة با التدنيس أو ال منحتهم حقوقلما واسعة. بيد أن المساواة لا تع توطين النهائي. وعليه قد يسينح "الربي العرب و هذا المضينار. امعة ي" بتحقيق هدف ا ينسينيات من القورن مطل ا ، امعة العربية قرار ا ويعود هذا اادف إ الدول العربيوة الماضي، القاضي بمراعاة المساواة بين اللاجئين الفلسطينيين ومواط المستقبلة ام. وقد تضينن بر توكول الدار البيضاء لعام 4491 هذ التوصيات. لكن امعة العربية أقرت جمي الدول المستقبلة للاجئين. بل إن ا كتب اا التطبيق ُ لم ي 4444 لكول بلود. بفشلها معترفة بأن التعامل م هؤلاء مكينه النظام القانو ديث عن التضامن فإن العوامول المحوددة هوي ت وعليه فرغم ا لوك المتعلقوة صوصيات السكانية، والسياسية، والاجتيناعية والاقتصادية للدول المسوتقبلة، با د كل بلد وض اللاجئ المقيم على أراضيه ّ ووفقها حد 1 . ثالثها: ة اممنية؛ ذلوك أن صرج اللاجئين من دائرة المعا ُ أن الديمقراطية ست امنظينة التسلطية العربية تعودت على أمننة securitization كل شيء حفاظلما على 1 Jalal Al Husseini, «La gestion de l’immigration des réfugiés palestiniens dans les pays arabes: à la recherche d’un équilibre incertain », http://halshs.archives-ouvertes.fr/docs/00/34/35/79/PDF/AL_Husseini_ Immigration_refugies.pdf - pp. 6-7.
119
Made with FlippingBook Online newsletter