والسري) لن يكوون فالتطبي الرسمي (العل علاقتها بإسرائيل، وبالتا الشعبية سه لم سيا ترج فيه الكلينة الفصل للشعب. بيد أن هذا المشهد "الإيجاب و حالتين قد تتطووران ا ً ي" قد يصبح مشوه : هي قيوام الة امو د أمر اللاجئين ويض أمنهم على المحك؛ ا افن نفسه مما يعق أنظينة جديدة على مبادئ ديمقراطية أو مزيج من الديمقراطية والطائفية كينوا هوو حا ل العرا اليوم، لا تهتم باللاجئين بل تشد أو على امقل تتسامح مو مون دول أخرى على نمط المشهد العراقي بعد يعتدي عليهم ويجاهم على النوزوح إ نظر إليهم مون قبول ُ بعض الدول ي احتلاله. خاصة وأن اللاجئين الفلسطينيين أطياف من المعارضة على أنهم وسوبون على النظام فعينلية الاستهداف ثم م َ ؛ ومن ث الانتقام - حال سقوط النظام - تكون أكيدة. إنها معضلة اللاجئين الفلسوطينيين بين مطرقة النظام وسندان المعارضة؛ مما يجعل كل تموق سياسي يصدر عنهم بول ا) مصدر تهديد ممنهم. ً ا بينينا يرا طرف قخر إيجابي ً مجرد حياد (يعتا طرف سلبي و انبية لصراعات لا تعنيهم. أموا أسوأ امحوال سيكون اللاجئون من افثار ا عالم عربوي هدين تتعايش فيه أنظينة تسولطية الة الثانية فهي تطور الوض إ ا أن القضية الفلسطينية ستبقى رهينة التوظيف السياسي م أنظينة ديمقراطية؛ مما يع والمزايدات التقليدية كينا اعتادت امنظينة العربية على ذلك. وليس من المستبعد أن تستصدم بقايا التسلطية العربية، لا سيينا صاحبة النفوذ والموال منوها، القضوية صراعها م الديمقراطيات الناشئة... الفلسطينية " يبقى المشهد امنسب ونافلة القول: إن ميلاد "ربي فلسطي - إن لم نقول اممثل - بالنسبة للفلسطي الشتات منه كفيول بوإخراج الداخل المحتل و نيين قضيتهم من معضلاتها. وسيشكل قوة شعبية عارمة وضاغطة على النظام الفلسطي ا ً اثم على صدور الفلسطينيين وأيض المفكك المفاصل، وعلى الاحتلال الإسرائيلي ا على القوى الغربية المساندة لإسرائيل وعلى رأسها الولايات الم تحدة. حينها يصعب ليبيا و على هذ القوى أن تقول بالمستلزم امخلاقي ودعم المطلب الديمقراطي فلسوطين سوريا وتغض البصر عنهينا 1 .. إن التوقيوت ا سوتراتيدي بالنسوبة
1 Abdennour Benantar, «Arab Democratic Uprisings: Domestic, Regional and Global Implications», New Global Studies, vol.5, n°1,
140
Made with FlippingBook Online newsletter