اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

ر ّ التدين والتعاون والقوة الافتراضية؛ مما وف والتشرد والشتات الواقعي إ مختلف امقطار  للينسيرات التواصل بينها المشاركة، للعينل وفق إيقواع هذ العوامل وتأثيرها على عنصر الشباب، فض لم عن عناصر الدف الذاتيوة، فترة الانتفاضات والثورات، ومون   قيادة الشباب لليندتين الفلسطي ت إ ّ أد مؤشرات هذا التأثير أن ثلثي شهداء انتفاضة امقصى هم من الشوباب، فحسوب هاز المركزي ل ا فإن  لإحصاء الفلسطي 12 . 2 % من شهداء الانتفاضة هم من فئة الشباب ( 41 - 24 سنة) 1 ، كالرهان على  فإن الرهان على الربي الفلسطي  . وبالتا . الربي العربوي، لا يمكن أن يتم من دون الشباب الفلسطي مسيرة العودة والربيع العربي صحيح أن تصرمات قادة الثورات العربية لم ت رير فلسطين، مون  ركز على  حد مبالغ فيوه)، إلا أن مجريوات الربيو العربووي باب تطينين الغرب (إ أن اممواكن الساحات لم تغب عنها الشعارات وامعلام الفلسطينية؛ ما يشير إ  جدت فيها هذ الشعارات، أما امماكن ال ُ تواجد فيها العنفوان الشبابوي و  ال تطلبت دبلوما ا؛ حيوث ً ديث عن فلسطين كان نادر  عرض المطالب، فإن ا  سية إن الثورات كانت تطلب العدالة والمساواة على المستوى الداخلي ريوة قبول  ، وا وا ً الوطن العربوي، ستؤدي تلقائي  رية والديموقراطية  التحرير. غير أن مآلات ا التضامن والدعم الشعبوي إ على امقل - - للقضية الفلس طينية. وهوذا لاحقلموا سيعطي اللاجئين والمتضامنين معهم فسحة حرية للتظاهر والاعتصام والتعبير عون  انطلقت  ثورة العودة ال  ا. "غير أن أعظم ما ً الرأي علن 41 مايو / أيار 2144 ، اممة، فهي بنت تلك الثورة وهي  هو تلك العلاقة العينيقة بينها وبين ثورة التغيير  أمها قن" 2 . : على الرابط التا http://www.pcbs.gov.ps/Portals/_pcbs/PressRelease/YouthWDay_2010 E.pdf 2 ينعوة معن بشور، مقال: ثورة التغيير.. ثورة العودة، جريدة السفير اللبنانيوة، ا 45 مايو / أيار 2144 . 1

واحد.

145

Made with FlippingBook Online newsletter