اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

ج تلها إسرائيل. وقود رو   ولان ال هضبة ا عا بعض الشباب الفلسطينيين إ امس من يونيو  لمبادرة ا / ُ حزيران، وفقلما لعدد من الناشطين الفلسوطينيين، أنصوار بهة الشعبية ل النظام السوري أمثال ا تحرير فلسطين - القيادة العامة، وياسر قشلق الناشطون المنواوئون للنظوام ". ورد  ا للشباب الفلسطي ً ب نفسه "زعيين الذي نص وسوط مخويم  ، وار جام الوسويم مضادة، فأقاموا خيينةلم ٍ على ذلك بمبادرة امس من يونيو  اليرموك، وجمعوا سكان المصيم لمناقشة مبادرة ا / حزيران. توروي امس من يونيو  ا لم يثقوا بمشروع ا ً تقارير أن كثير / ربتهم حزيران، ولا سيينا بعد  41 مايو / دودية كان يمكن الوصول إليها،  ولان ا أيار حين أدركوا أن منطقة ا ا: ً على عكس ما قيل ام على مدى سنوات. قال أحد شباب المصيينوات شوارح الكلية العسكرية أن ه  ينونا  "لقد عل ناك 41 خطوط مختلفة من املغام امرضوية والتحصينات [ وولان اضعة للسيطرة السورية والإسرائيلية من ا  بين امجزاء ا ] . ا أن لا أحد يستطي أن يخطو خطوة هناك، وفدأةلم سمح لنا النظوام ً كينا كان شائع طوط العشرة الشهيرة غير موجودة فع لم. وهذا يجع  هناك، فإذا با بالسير إ لوك وننا أكاذيب كل هذ السنين، وأن هناك العديد من امكاذيب ّ تدرك أنهم كانوا يغذ عليك أن تفندها  امخرى ال ." يقضوي بإلغواء ٍ إجماع قال: إن معظم امطراف وسكان المصيم توصلوا إ ُ ي امس من يونيو  مبادرة ا / قيقي اذ المبادرة غير معلن.  حزيران؛ حيث إن اادف ا وم ذلك بهة الشعبية لتحرير فلسطين ، أزالت ا - يينوة  القيادة العامة منتودى ا امس من يونيوو  ا  ل الكثيرون. و ِ ق ُ وتعرض المنظينون للاضطهاد واعت / حزيوران يء "ج ووا الشوباب علوى ّ ولان وحض ا افلات المتدهة إ  مخيم اليرموك با إ ه الشب ِ وج ُ ا: وو ًّ الذهاب"، وكانت النتيدة مأساويةلم حق فعوا ُ اب الفلسطينيون الذين د ل اثنان وثلاثون، بينهم فتاة ِ ت ُ و فلسطين بنيران الرشاشات الإسرائيلية، فق  للزحف ، السادس من يونيو  اليوم التا  سورية. و / مخيم  فنت ُ ثث ود عيدت ا ُ حزيران، أ ه سكان المصيم الغاض ّ نازات، توج ديدة. وبعد ا مقاة الشهداء ا  اليرموك بون بهة الشعبية لتحرير فلسطين مكتب ا إ - شود  الصة. ألقت ا  ا  القيادة العامة وس، ثم  باعت دماء أبنائهم بوثينن  باللائينة على النظام وأدواته الفلسطينية ال ل ما لا يقل عون عشورة ِ ت ُ بهة بإطلا النار وق . ردت ا المب  أضرموا النيران

167

Made with FlippingBook Online newsletter