اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

ضطر اللاجئون الفلسطينيون، والسووريون ُ العنف أرجاء سوريا، قد ي إذا عم ا  . ا ً ا أو خارجي ً واولة الفرار إما داخلي كذلك، إ و  الة امخيرة، من غير المتوق   وال  الفلسطينيين أراضيها، كينا كان ا َ المجاورة لسوريا دخول ُ أن تقبل البلدان أعقاب الغزو امميركي للعرا عام 2115  القتول ُ ، حين اسوتهدفت عينليوات نهايوة  العرا الفلسطينيين الذين لم يتينكنوا من دخول أي بلد قخر، مموا أدى المطاف دود السورية  مة بين ا المنطقة المحر  واصرتهم إ - مخيم التنف،  العراقية د تكرار حدوث "سيناريو التنف" الوذي َ ستبع ُ دود. ولا ي  من ا ٍ قريبة ٍ مخيينات  و ربوة التنوف هذا السيناريو بالضرورة تكورار  امفق. قد لا يع  ُ ر ُ ذ ُ تلوح ن حالةلم من ت  ذافيرها، بل يع  ينايوة، كينوا هوو حوال  زايد الضعف وانعدام ا ثلما  ا وأولئك الذين غادروا البلاد ً الفلسطينيين الذين حاولوا الفرار من سوريا مؤخر توجهوا  ضوا من الدول ال ِ ف ُ ن حاولوا الفرار، فيروي كثير أنهم ر َ عن اممان. أما م ا ممن تمكنوا من مغادرة البلاد وجودوا ً إليها. ويقال: إن كثير فوراغ  أنفسوهم ، أو ما يسينى ب  قانو وصلوها. لا توزال  البلدان المجاورة ال  " يناية  "فدوة ا جماعي للفلسطينيين من سووريا حو ٌ الات فردية؛ إذ لم مدث نوزوح  هذ ا نوع المصاعب والعنت الذي قد يواجهه فلسطينيو افن، لكنها ذات دلالة تشير إ سوريا إذا صار الفرار يار الوحيد المينكن برأيهم  ا .  وم ذلك، هناك حاجة ملحة ومتزايدة لمزيد من دراسة وض الفلسطينيين الواقو ،  . سين حماية هذ المجينوعة داخل سوريا وخارجها  سوريا وإمكانيات موقوف  العنف، فهو لن يميز بين السوريين والفلسطينيين، ولكن هؤلاء إذا عم أضعف بما لا ي يناية خارج سوريا.  قاس عند البحث عن ا

و

175

Made with FlippingBook Online newsletter