ا ً منظينات حقوقية وغير حكومية وليس عن أكاديميين؛ مما ينعكس أحيان غينوض "المنهدية" أو وجود ثغرات فيها، أو اقتصارها على السرد القصصي، أو اسوتصدام معلومات غير موثقة، وهي بالرغم من كل هذا تصلح لتوفير خلفية عامة، لكنوها بهذ السينات أقرب للصحف المحلية بالنسبة للأكاديمي؛ حيث إنها متووفرة باللغوة العربية فقط ويجب التعاطي م ما ت ذر إذا ما قدمه من معلومات بعين الاحتياط وا قوقي والمنظينات غوير ها لغرض أكاديمي، خاصة وأن بيئة العينل ا ُ ريد استصدام ُ أ معظوم وار تفتقد للدقة والنوزاهة امكاديميوة دول ا لبنان و كومية ا هذ الفئة هو التكرار ا للينواد ً الات. ومن السينات البارزة أيض ا فيينا تقدموه تقارير اموضاع الإنسانية. من معلومات، واللغة العاطفية المشحونة خاصة هذا المجال الونق قد يكون السبب وراء ودودية امعينال امكاديمية عدم اهتينام صانعي الإحصائيات وامرقام وصعوبة إجراء دراسات إحصائية، وإ القرار والسياسيين بمثل هذ الدراسا ت م أنها تمهود لصون سياسوات خاصوة باللاجئين والتنينية المستدامة ام. وعليه، يلدأ عدد من امكاديميين المهتينين بشوأن المنهديات الكينية، وهي منهديات يصعب أن تعكوس اللاجئين الفلسطينيين إ ليوات ااويوة ليات ودودة لظواهر منتشرة وأبرزها حالة عامة بل تركز على والذا . ينعية، وهو التصنيف الثالث والتا كرة ا ديثة باللغة الإنكليزية عون اللاجوئين وتق فيه أغلب امدبيات امكاديمية ا الفلسطينيين؛ فالذاكرة والتاريخ وااوية، هي ثلاث كلينات رئيسية تمحورت حواا حياة اللاجئين منذ طردهم من فلس المصيينات، بمظاهر طين، وهي أبرز ما تتدلى بسيطة ربما كأسماء الشوارع والمستشفيات والنوادي، وكلها مرتبطة بقراهم ومدنهم امصلية. أما السبب وراء هذا الاهتينام بهوية اللاجوئين؛ فقود يورتبط باهتينوام داثة" بالتفاصيل بشكل أكثر عينقلما، ولكن جوهر امكاديميين "ما بعد ا هوو أن اليوم وور اختلاف ق العودة، والذي لا يزال ح هوية اللاجئ اا علاقة وثيقة الصراع العرب -يو الإسرائيلي؛ حيث ترفضه سلطات الاحتلال ويتشوبث بوه ين عودتهم. ينعية كوطن بديل اللاجئون، المتينسكون بهويتهم وذاكرتهم ا 3 - دراسات في الذاكرة والووية والتاريخ
48
Made with FlippingBook Online newsletter