اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

إطار قابليتها التعينيم؛ حيث  يناعية، ولكنها بقيت ودودة وهويتهم الفردية وا وار، دول ا  الدولة الواحدة و  تلف بيئة المصيينات  ناهيك عون اللاجوئين وار أو الدول العربية. المقيينين خارج المصيينات وخارج دول ا ا على الرواية ً ية المنهدية، تقوم غالب ِّ ين َ المنهدية، فأتت هذ الدراسات ك  أما ياتية (المنهديات امنثروبيولوجية والإثنوغرافيوة)  الشفوية أو التدربة الشصصية وا أو على الوثائق التاريخية حالة الدراسات التاريخية)، ومواضيعها غوير حسوية، ( التفاصويل  ليلها  لياتها و تصوير  حد المبالغة ا إ ً ومجردة، قد تذهب أحيان اليومية - المقصودة وغير المقصودة - يواز وعوامول  للاجئ. أما مفاهيم الثقة والا الثقافة الشصصية فهي جزء لا يتدزأ من هذ الدراسات والم بتعريفها نهديات، ح التعاطي م بعض اممور على أنها بوديهيات، لفة م البيئة المحيطة قد تؤدي إ ُ (ام بيئة جديدة، كينا حين أن القادم إ  ، بالنسبة للباحثين الفلسطينيين والعرب مث لم ليل اممور).  تفسير و  المبالغة هو حال الباحثين امجانب، قد ينوزع إ إطار العلاقوات الفلسوطينية بوالمحيط المضويف  وتتناول مفاهيم وأسئلة وال إ  افخر والعكس؛ وقد تتطر بطبيعوة ا والتفاعلات، ونظرة أحدهما إ إطوار  التاريخ أو اموضاع المعيشية أو ااوية، ولكن موضوعها امساسي يكون التفاعل والاندماج / عدم الاندماج. ويط بواللاجئين   ساسة" ال  هذا المجال بالبيئة اممنية "ا  اث  وتتأثر ام ا مون ً أكثر ارتياح  دول وضعها امم  يم على وجودهم، ح  الفلسطينيين و ل  اث  لبنان. وعلى الرغم من أن جمي هذ ام  امردن وسوريا ومصر، ونع وج إ ود حالة من التهينيش والتينييز وعدم الاندماج؛ فإن البعض يارهوا بأنهوا حالة لاجئي ( ، والبعض افخر يرى أنها سياسة فرضها اللبنانيون  اختيار فلسطي هذ الفئة على فترات وددة حيث كانت التفواعلات  لبنان). وتركز امدبيات أوجها، مثل عند وصول اللاجئين،  ساسيات  وا رب امهلية وحرب  وخلال ا المصيينات، وترحيل الفلسطينيين من ليبيا، وأحداث نهر البارد؛ حيث تطفو علوى اموساط السياسية والإعلامية. امدبيات  السطح جدلية التينييز ضد الفلسطينيين 1 - دراسات في التفاعل والاندماج مع البيئة المحيطة

51

Made with FlippingBook Online newsletter