اللاجئون الفلسطينيون في الوطن العربي.. الواقع والآفاق

4 . الإحصائيات ونق امرقام والمعطيات والمؤشورات العاموة الدقيقوة عون اللاجئين: ومن التينهيد مية دراسة  ديث عن أهمية هذ امرقام  البديهي ا كانت شبه  ا أو مستقب لم. هذ امرقام ال ً جادة للاجئين الفلسطينيين، حاضر هات الرسمية؛ أو بدراسوات وصورة بثلاثة مصادر، هي: امونروا وفافو وا ة وممولة، والسبب الر  غير دورية عن وكالات دولية أو جهات ما ئيسي وراء ذلك هو ما تطلبه مثل هذ الدراسات من تمويل ضصم يصعب عوادة علوى أفراد أو أكاديميين مستقلين. 2 . ياز  الا / ديد لا على دراسات اللاجئين، ولا علوى المصلحة: وهو أمر ليس فقد الن أو الكاتب ُ ا بالضرورة، ولا ي ً ا سلبي ً كل الدراسات، وهذا ليس أمر مصداقيته؛ إذ إن ا مخيرة مرتبطة بالنوزاهة أكثر، كينا أنه من غوير وجوود  ا ً ياز أكثر بروز  مصلحة لا يكون هناك داف لدراسة الموضوع. ولكن الا من المفترض أن تكون أكثور  الدراسات الفلسطينية بما فيها الإحصائية وال  طبيعة امسئلة والمواضي المطروحوة، وبالتوا  موضوعية؛ حيث ينعكس الن تائج والإطار العام للحديث المعلوماتي ( discourse ) المتعلوق بواللاجئين ا ما تشير الدراسات عن اموضاع المعيشوية ً لبنان، نادر  الفلسطينيين. مث لم عينالة الفلسطينيين، أو تدرسوها لبنان إ  للاجئين الفلسطينيين وهوي - عينالة غير قانونية - ديث عن قانو  بل تكتفي بإعادة ا ن العينل العنصري (ولا ننفي أنه كذلك). كينا لا توجد دراسات مث لم عون اختيوارات الدراسوة مث لم أو للصيارات امسرية، وكيف تؤثر وتتوأثر  امعية للشباب الفلسطي ا عليها سياسوات ب ُ بعينلهم ومستواهم المعيشي، وهي أسئلة ومواضي قد ت التنينية المسوت  مستقبلية ودراسات تساعد دامة للفلسوطينيين بود لم مون لا تنتهي.  دوامة المساعدات الدولية ال  الاستينرار إطار  الة الدراسة الفلسطينية  هذا الإطار تلصي إيليا زريق  ب أن نورد  و الدراسات الاجتيناعية المعاصرة بالقول: إن "معظم الدراسات عن الفلسطينيين دافعها المصلحة / ياز، وممولو  الا وة،  ها إما المنظينات الدولية أو الودول الما فى مصلحتهينا"؛ مضيفلما: إن الاستثناء الوحيد ربما قد يكوون  وكلاهما لا توصيف  ا ً ا مهين ً لعبت دور  الدراسات الإثنوغرافية والتأريخ الشفوي، وال

51

Made with FlippingBook Online newsletter